الصفحه ١١٧ : الثلاثة (٥٠٥) ، إلى السمك الرضراض والدجاج فاضل أصناف الطيّار ، ثم
تتلوها صحون نحاسية تشتمل على الطعام خاص
الصفحه ١١٩ :
وتجاوزنا مهاوي
مدت فيها أسراط من الخشب ترتفع عند الضرورة الفادحة ، فتنقطع عمّن وراءها الآمال ،
إلى
الصفحه ١٢٨ : )
قلت نعم والفرقدان
، سبحان من استأثر بالبقاء لا إله إلا هو.
ولقيت بهذه
المدينة جملة من أولي الدين
الصفحه ١٣٩ :
بقديمه ، ويقفل إلى وطنه مجدد الصكوك مستجاد الخلعة. خاطبته بين يدي قدومي بقولي :
يا حفيد الولّي
يا
الصفحه ١٤١ :
ودونه أمم تتصل
بالسوس الأقصى (٦٠٤) إلى تخوم الحبشة من وراء الصحراء.
ومن ساعة إلمامنا
انزوى عنّا
الصفحه ١٤٢ :
وهواؤها أطيب
أهوية البلدان ، يستدعي الدثار في القيظ لبرده ولطيف مسراه وتردد بها إليّ صاحب
السوق
الصفحه ١٤٣ : أحسن من : قفا نبك
من ذكرى حبيب ومنزل.
ثم سافرنا منه إلى
سور موسى من مجامع دكّاله (٦٠٨) ، وهو حلق ذو
الصفحه ٧ : كلاسيكيّات
أدب الرّحلة ، إلى جانب الكشف عن نصوص مجهولة لكتاب ورحّالة عرب ومسلمين جابوا
العالم ودوّنوا
الصفحه ١٣ : هذه الفترة الأولى من
حياته يكتنفها الغموض من حيث حركاته وسكناته. غير أن المصادر المعاصرة تشير إلى
أسما
الصفحه ١٩ : ويتحيّز إلى
المدينة الغرناطية مالقه ، فيجعلها المفضّلة على طول الخط. وقد يرجع هذا الشعور
إلى روح المنافسة
الصفحه ٣١ : محمد وآله وصحبه
خطرة الطيف في
رحلة الشتاء والصيف
للكاتب والأديب
الناظم الناثر ذي الوزارتين
أبي
الصفحه ٣٤ : ) عمل السرّاج إلى الاسراج ، وشرعنا في السير الدائب ،
وصرفنا إلى وادي آش (٧٣) صروف الركائب. واجتزنا بوادي
الصفحه ٤٠ : ،
ودنانير أبي الطيب تنثر فوق أثوابنا ، ترقب نجوم القلاع والحصون ، من خلل سحاب
الغصون. والنساء (١٤١) إلى
الصفحه ٤٦ : ، وانتقلنا الهمز إلى التسهيل ، ونزلنا والركائب
قد كلّت ، والمتاعب قد حلّت ، فكانت مواقد النيران ، بوادي
الصفحه ٤٨ :
نهضت بعبء الدر
ضوعف نسجه
وجرت عليه عسجدا
محلولا
إلى غير ذلك من
أروقة عقدوها