الصفحه ٢٦ :
بقيّة النصوص على شكل دراسات تاريخية مستقلة ، إن شاء الله.
أما بخصوص هذه
الرحلة ، فتجدر الإشارة هنا إلى
الصفحه ٥٠ : المدينة لا عن ملال ، ولا عن (٢٣٧) ذم (٢٣٨) خلال ، ولكن مقام بلغ أمدا (٢٣٩) ، ورحلة انتهت إلى مدى (٢٤٠
الصفحه ٥٨ :
أو تغاول ، ولكنّي
سأنتهي إلى غرضك ، وأبيّن رفع مفترضك وأباين بين جوهرك وعرضك.
فنقول الأمور التي
الصفحه ٦٠ : الزعاق ، قاطع
بالرقاق من الآفاق ، إلى بعد الإنفاق ، وتوقع الإغراق. وشابلها (٣٢٢) مقصور على فصل ، وكم
الصفحه ٦٨ : ، وإن كان عن اختيار ،
وتحكيم معيار ، وتأسيس حكيم ، وتفويض للعقل وتحكيم ، تنافر إلى حكمها النفر ،
وأعمل
الصفحه ٧٣ : ) السمين. وحدقاتها مغرس العنب العديم القرين ، إلى قبّة
أرين. قلت إن مرساها غير أمين ، وعقارها غير ثمين
الصفحه ١١٠ : ، ويرجع إلى وال يكف كل ظلوم. وهي أم
البلدان ، المجاورة لخدود السودان فتقصدها بالتبر القوافل ، وتهدي إلى
الصفحه ١١٦ :
جلسة ، وحرص على
تتميم البر بكل حيلة.
وفي يوم الاثنين
المتصل بيوم القدوم ، توجّهنا إلى الجبل في
الصفحه ١٢١ : إلى ذلك المكان من الطعام
والفاكهة والشهد ما يحار فيه الوصف.
ثم انتقلنا إلى
محل النزول ، ومثوى
الصفحه ٢١ :
٧٦٠ ه ، واضطر
إلى الفرار إلى المغرب صحبة وزيره ابن الخطيب وبعض أفراد حاشيته ومماليكه. وقد
دوّن
الصفحه ٢٢ : عودته ثانية إلى غرناطه لتسلّم مهام منصبه من جديد.
(ثانيا) ابن
الخطيب في كتابه المعروف باسم (اللمحة
الصفحه ٤٢ :
وأما الثانية
فيكفي من البارق شعاعه ، وحسبك من شر سماعه ، ويسير (١٥٦) التنبيه كاف للنبيه. فقال : لست إلى
الصفحه ٦٧ : والشمال
إلى أن يدعو أهل الأرض لموقف العرض والسؤال ، ويذهل عن الأهل عظيم الأهوال.
والصلاة على سيّدنا
الصفحه ٦٩ : ، والى
يمينه دلو فاهق ، وعن يساره تلميذ مراهق ، وأمامه حمار ناهق ، وهو يقول :
هم أسكنونا في
ظلال
الصفحه ٨٩ : حوضها يفهق بالنعيم ، مبذولة للخامل والزعيم ، تمتّ ثنيّتها بالنسب إلى ثنية
النعيم ، قد ملأها الله اعتدالا