الصفحه ١٥٥ : ١٣٩١
ـ التمبكتي (أبو
العباس أحمد بابا) (ت ١٠٣٦ ه ـ ١٦٢٧ م)
كتب على هامش كتاب
الديباج المذهب لابن
الصفحه ١٥٦ : ـ ١٣٣٨ م)
مراصد الاطلاع على
أسماء الأمكنة والبقاع (مختصر معجم البلدان لياقوت) تحقيق على محمد البجاوي
الصفحه ١١ : الحجاج يوسف الأول.
ومن ثمّ عكفت في
بادئ الأمر على نشر وتحقيق رسائله التي بين أيدينا والتي تعبر عن
الصفحه ١٢ : الإسكندرية في سنة ١٩٥٨ م ، قد نفدت منذ مدّة طويلة ، فقد رحبت
شاكرا بعرض الشاعر نوري الجرّاح (المشرف على مشروع
الصفحه ٢٢ : ، ثم ينصح
القارئ بالرجوع إلى كتابه (نفاضة الجراب) للاستزادة من التفاصيل والأخبار (١٩) وهذا يدل على أن
الصفحه ٤٠ : ) برشانةPurchena ، حصن هام في ولاية المرية ويقع على نهر المنصورة السالف الذكر.
هذا وينبغي الإشارة إلى وجود مكان آخر
الصفحه ٤٣ : يديها وأطلالها بالية. وبيوتها خاوية خالية ، ومسجدها بادي
الاستكانة خاضع للبلى على سمو المكانة ، فعبرنا
الصفحه ٤٤ :
(١٧٧) بيره ، Vera
، بلدة حصينة مرتفعه ، تشرف على ساحل البحر الأبيض المتوسط عند الحدود الشمالية الشرقية
الصفحه ٥٣ : حرسها الله ، وقد راجعت الالتفات ، واستدركت ما فات ، فتجلّت المخدّرات ،
وقذفت بمن (٢٧٥) اشتملت عليه
الصفحه ٥٥ : البلاد أكفّ الافتقار ،
نصبت من الجبل منصّة قعدت عليها ، وقامت وصائف القرى في ذلك البساط بين يديها ،
فمن
الصفحه ٦٣ : ء ، وقد عثر على خمس قطع منه : ـ الأولى وتتناول
عهدي الحكم الأول ومعاوية الثاني وكانت عند المرحوم ليفي
الصفحه ٧٩ : أسود أكبر من الفلفل. والميسة ضرب من الكروم ينهض على ساق.
(٣٧١) الحور بتسكين
الواو نوع من الشجر أيضا
الصفحه ٩٠ : ). وهي مدينة
هامّة على نهر شنيل) Genil خنيل) وتبعد عن مدينة غرناطة بنحو خمسين ك. م من ناحية الجنوب
الغربي
الصفحه ٩٥ : خنّسها (٤٤٨) بالغيوث السواكب. ووقفت بالامتحان ، على صناعة الألحان ،
وقرأت ما بعد الطبيعة ، وناظرت قسيس
الصفحه ١٠١ : ). وهي على الجملة من غيرها أوفق ، ومغارمها لاحترام الملوك
الكرام أرفق ، ومقبرتها المنضّدة عجب في الانتظام