الصفحه ١٣٩ :
وقاد ركب الحجاز ،
وجرّ ببلده دنيا عريضة ، واقتعد غارب غنى جمّ ، يفد على باب السلطان في سبيل دالّة
الصفحه ١٤٩ :
عشرة وسبعمائة.
والعدل السّري أبي العباس أحمد بن شرف بن علي السّلي من أهل تامسنا (٦٣٨) ، نبيه
الصفحه ٦ : نقلها إلى بلده على سبيل الهدية ، يجعلونها تحفة قدومه
، وطرفة وفادته ..."
من نص الرحلة ص (١٢٥
الصفحه ٧ : الماضيين اللذين شهدا ولادة الاهتمام
بالتجربة الغربية لدى النّخب العربية المثقفة ، ومحاولة التعرّف على
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ٣٤ : بالكمائم (٧٦) ، حتى (إذا) (٧٧) قضى القوم من سلامهم على إمامهم فرضا ، واستوفينا (٧٨) أعيانهم تمييزا وعرضا
الصفحه ٣٨ : فتنحت (١١٩) ، وللريح فلانت بعد ما ألحت ، وساعد التيسير ، وكان على
طريق قنالش (١٢٠) المسير ، كبرى بناتها
الصفحه ٤٥ :
وثق بنجدته ، وكثر
المستشار ، ووقع على طريق قيشر (١٨١) الاختيار ، وانتدب من الفريق ، إلى دلالة تلك
الصفحه ٤٩ : (٢٢٣) على جناح الطائر المحلّق ، وعلى سموّ مكانها وجلالة شأنها
، فدولابها (٢٢٤) شجى المزمار (٢٢٥
الصفحه ٥٠ :
الكبار ،
والمشاهدة (٢٣١) التي تغني عن الأخبار ، أشرقت العدو بريقه ، وسطت بفريقه ،
وأخذت عليه فيها
الصفحه ٥١ :
ومضى وخلّف في
فؤادي لوعة
تركته موقوتا
على أوجاعه
لم استتم
الصفحه ٦٠ : الزعاق ، قاطع
بالرقاق من الآفاق ، إلى بعد الإنفاق ، وتوقع الإغراق. وشابلها (٣٢٢) مقصور على فصل ، وكم
الصفحه ٦٢ : ، ومعاطن سائمة تجلب.
وأما الإمارة ،
فلمالقة القدح (٣٢٦) المعلّى ، والتّاج المحلّى ، وهو على كل حال بالفضل
الصفحه ٧٢ :
السير السريع
(٣٤٤) جبل الفتح هو
جبل طارق بن زياد وهو يسمّى اليوم.Gibraltar وهذا الجبل كان
يطلق عليه
الصفحه ٧٥ : ، وصفقة غير خاسره ،
فحماها منيع حريز ، وديوانها ذهب إبريز ، ومذهب فخارها له على الأماكن تبريز ، إلى
مدينة