الصفحه ٢٨ : فيكن.
( ما اثر عنه من المواعظ والحكم
والآداب ونحوها )
عن ابي المؤيد موفق بن احمد المكي
الملقب باخطب
الصفحه ٣٢ :
( ما روي عنه من الشعر )
قال المرتضى في كتاب الفصول المختارة من
المجالس والعيون والمحاسن للمفيد
الصفحه ٣٤ : بني ابيه
واجدداهم خير الجدود
فكم من والد لابي حسين
من الشهدا
الصفحه ٣٥ :
تنوء بكم خوامعها وطلس (١)
وضاري الطير من بقع وسود
ولست بآيس من
الصفحه ١٤ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ٣٣ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ٢ :
مكث مصلوباً خمسين
شهراً عرياناً فلم ير له احد عورة ستراً من الله له وذلك بالكناسة بالكوفة فلما
كان
الصفحه ٣ :
بعضها وكانت تبلغ الى سرته فحبسه يزيد وبقي محبوساً ولاية يزيد وشهرين وعشرة ايام
من ولاية ابراهيم ثم قتل
الصفحه ١٠ :
وامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من
فضل الله وغير ذلك.
وقال
الصفحه ٢١ :
مكث مصلوباً خمسين
شهراً عرياناً فلم ير له احد عورة ستراً من الله له وذلك بالكناسة بالكوفة فلما
كان
الصفحه ٢٢ :
بعضها وكانت تبلغ الى سرته فحبسه يزيد وبقي محبوساً ولاية يزيد وشهرين وعشرة ايام
من ولاية ابراهيم ثم قتل
الصفحه ٢٩ :
وامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من
فضل الله وغير ذلك.
وقال
الصفحه ١ : اهلكهم يوم معلوم
مشهور كان السبب الاول لغصب حقوقهم وسفك دمائهم وان يحكم فيهم من لهم الحكم فيه
ومن اجله
الصفحه ٧ : قدم يزيد الرقة يدعو
الناس الى بيعة زيد بن علي وكان من دعاته واجابه ناس من اهل الرقة وكنت فيمن اجابه
الصفحه ١١ :
فقال حدثني ابي عن
جده عن رسول الله صلوات الله عليهم اجمعين انه قال من انعم الله عليه بنعمة فليحمد