الصفحه ٨٨ :
لقد بلغت ما كنت
ترجي
وحزت منحة من
ترومي
فلا زلت بطيب
العيش دوما
الصفحه ٩٨ :
والألفاظ كالدرر
في هرمل كان
ملقاي بحضرتكم
فزال ما كنت
اشكو من عرى السفر
الصفحه ٢٦ :
خلاصة الأثر في
اعيان القرن الحادي عشر لمحمد امين بن فضل الله المشهور بالمحبي ، نجده يترجم لشخص
من
الصفحه ٩١ :
فتارة همل ثلج
بعده مطر
وتارة بهواء اثر
ذي برد
والشمس فيه كأن
الله أغربها
الصفحه ٣٧ : والتشبيه في المشقة والشدة لأن هذه تزيد في الصعود والهبوط وطول
المدة ، وحصل لي من ذلك غاية الألم والضجر
الصفحه ٧ :
اللوذعي الألمعي
يحيى
لا زال رسم
المجد منه يحيا
وكان قارى
الصفحه ٧٨ : اعزه الله تعالى وأحبه.
ومنهم التذكرجي
رجب افندي ابن ادريس علي كان والده بلوكباشيا بالشام صاحب نقض على
الصفحه ٨ : بيني وبينه حاجز الا
الجدار ، اذ كان حفظه الله تعالى جار الدار فكيف الان بالغرام وهو حفظه الله تعالى
الصفحه ٣٢ :
كنت اتخذت مع
الرسول سبيلا
وهذا الوادي متصل
بوادي الزبداني (٤) والانس بينهما قريب متداني
الصفحه ٥٢ : ء ينزل في اصل شجرة مدور كالجرن (٢) الخشب ملاصق للنبع والجرن ممتلي وفائض الى الأرض فقيل لي
انه يقال له
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
يسعدني وقد قارب
نص هذه الرحلة ان يرى النور ان اتوجه بالشكر الجزيل
الصفحه ٩٧ :
وجعلوه اماما لهم ومعتقد وبالجملة والتفصيل له فضيلة أدبية ليس لها مثيل. كتب لي
أبياتا وتلوها نثرا منمقة
الصفحه ٨٩ :
هل بلدة في بلاد
الله قد جمعت
للنهر والزهر والاشجار
والغرس
الصفحه ٩٦ :
:
الخفيف
لا رعى الله غرة
(٢) ضمنت
لي
سلوة عنه في
الترحل عنه
ما وفت غير
الصفحه ٦٠ :
السرور بمقدمنا
ورأيناه حفظه الله قد هيّأ لنا للنزول قصرا غاليا مشرفا مشرقا باهيا وهو داخل
المحل