الصفحه ٨٠ : من فيضه فيضا. وبالمحكمة كاتب يقال له
الشيخ محمد البتروني كأنه منسوب الى الحمار الأبتر وهو الاشهر
الصفحه ٤٨ :
جزنا على منبع العاصي الجاري الى مدينة حماه فوقفت مفكرا في (١) عظم صنع الله وقضيت العجب (٢) مما شاهدناه
الصفحه ١٠٤ :
يحلفون الا به ولا
يتجرون على اليمين الباطلة بسببه لان بركته مجربة وهذه هي العلة ، فدعوت الله
تعالى
الصفحه ٢٤ : ذلك الوقت كما وان احد
التجار الانجليز واسمه John Fisher كان قد اهتم به ويذكر كذلك القلعة
التي كانت
الصفحه ٤١ :
وصار ما كان من
ملك ومن ملك
كما حكى عن خيال
الطيف وسنان
دار الزمان على
دارا
الصفحه ١٨ : بفدائي دده العنتابي فقد كان من أفاضل
الدراويش المولوية ، وكان للمولوية زاوية شيخها محمد أفندي الرومي. كما
الصفحه ١٥ : بن الحميدي وان شقيقا له باسم محمد كان أيضا
يعمل كاتبا في المحكمة ذاتها ، هذا بجانب كاتب آخر اسمه محمد
الصفحه ٨٣ : .
والسابع المحمودية
(١) بالقرب من سوق يقال له سندمر (٢) وهي معلقة يصعد اليها ببعض درجات وهي لا نظير لها ايضا
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٣٥ : المهذب ابن الزبير (٢) في باب الانسجام الغرامي.
مجزوء الكامل
بالله يا ريح
الشمال
الصفحه ١٠٣ :
مروج بالقلوب (١) بها مراح
كأن عيونها أيدي
الكريم
لها أوج
الصفحه ٥٠ : بعلبك وكان عدد سكانها كما هو مبين في
دفاتر الطابو على النحو التالي :
ط.
د. ٤٣٠
الصفحه ١١ :
«كان الزمان بناغرا فما برحت
به الليالي الى
ان فطنته بنا
الصفحه ١٢ : اسمه الحاج
احمد ووكيله (الكدخدا) ، كان اسمه الحاج ناصر الدين الحمصي (٣) ، كما يشير المحاسني الى حاكم
الصفحه ١٧ : كرامة ، مفتي الأحناف (٦) بينما افتاء الشافعية كان بيد الشيخ عبد الكريم ابن الشيخ
مصطفى الحموي الذي كان