الصفحه ٥٣ :
وبقيت معطلة فاسترجعت من ذلك حين وقفت على ما هنالك. وكان الحاكم بها رجل يقال له
: أحمد بلوكباشي ابن
الصفحه ٩٣ : معنى له عند من له فهم وقّاد ونظر نقاد ، والبيت الثاني فيه برودة زائدة
دالة على عدم ذوق الشاعر وشاهده
الصفحه ١٠٢ : مهيلة خطرة يوضع فيها من كان به مرض من داء أو جنون
فإنه يبرأ باذن الله تعالى الذي يقول للشيء «كن فيكون
الصفحه ٧٥ : بالتركية كهيئة الدانشان (١) واتقنها غاية
الاتقان ولقد استكتبتها ومعي صحبتها وهو في نفس الأمر له جامعة ونكات
الصفحه ٨٢ :
الدين (١) مع شرذمة يذكرون الله.
والثاني جامع
طينال خارج المدينة من جهة باب آق (٢) طرق المشهور
الصفحه ٧٣ :
وفضل غدا بين
الأنام له نبا
وعذرا فإني قد
عجزت وقصرت
عزائم فكري ، ثم
طرفي لقد
الصفحه ٨١ : وتأخذ من القلوب
بالمجامع ، ورئيس المؤذنين به رجل أصله من عكار يقال له الشيخ محمد ابن الطابوش (٤) له نوع
الصفحه ٦٢ : (١) والغرر والهداية (٢) ولقد رأيت الهداية في جزئين بخطه ، مصححة بحسب تصحيحه
وضبطه ، وله تواضع كثير للغني
الصفحه ٧٧ :
فضل له باقاله
ولعمري لقد اجاد
في بنائها في هذا المحل العظيم (٢١ ب بر) وفاز من الله سبحانه
الصفحه ٣٣ : امكان ، وبتنا بها ليلة وسرنا بعد صلوة الفجر مسرعين وعلى الله
سبحانه وتعالى لم نبرح متوكلين ومررنا على
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ١٠٠ :
الخفيف
ولقد وقفت (١) على ديارهم
وطلو لها بيد
البلى نهب
فبكيت
الصفحه ٤٧ : . فجاء باعذار جسيمة باردة
وخيمة فقلت له جزاك الله عن مغييك خيرا ولا (٤) اراك مكروها وضيرا ، لقد قلدتنا
الصفحه ١٠١ : ودعوت الله تعالى (٣) بما تيسر وكتبت بيتين في الحائط القبلي كعادة من حضر ولم
استطع الزيادة عليهما لهيبة
الصفحه ١٩ : في دمشق. ولقد أدرك الأمير فخر الدين المعني بحسّه السياسي
النفّاذ هذا الدعم له فنلاحظ انه شنّ عددا من