الصفحه ٢١ :
منها ، حيث لقيت
مصيرا مماثلا ، ويضيف الخالدي الصفدي الى ذلك قوله» : «بعد ان اخربت السكمانية
جميع
الصفحه ٣١ :
الباقي على الدوام الذي لا تغيره مضي الشهور وتوالي الأعوام.
ثم جزنا الى وادي
بردا (١) وقد مسته الأيدي
الصفحه ٣٤ :
ولده والرجل (٣ ب
اسطنبول) يسمى بداود والولد سليمان ، ثم أنهم استنهضوا همة شاب منهم فنزل الى اسفل
الصفحه ٣٨ :
به جامع كبير
يحتاج الى مصلي لو من ولد صغير. وفي هذه الليلة جاءني رجل من الأصحاب وقال : أني
ذاهب من
الصفحه ٤٧ : أرغد
نزلنا لدى شخ
يسمى بيوسف
وغاب الى ان
اصبح الصبح للغد
وبالجملة
الصفحه ٥٣ : . وفي اتجاه المحراب سدة عالية والى جانبها من كل
جهة سدة أخرى خالية. كان الأمارى السيفيين كانوا يصلون
الصفحه ٥٨ :
في ثواب الله الكريم ، وحالة نزولنا في القرية المذكورة رأيت رجلا متوجها الى
المدينة فكتبت لحضرة
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٧٣ : أبر)
وممن اجتمعنا به
من المشايخ الصوفية المنسوبين الى الحضرة القادرية الشيخ علاء (١) الدين الشهير
الصفحه ٧٦ : رجل يقال له صمصمجي علي ، جاء الى طرابلس حوالة من قبل
السلطنة العلية ، فذهب يوما من الأيام بقصد السير
الصفحه ٧٧ :
والعبد بحيى
سائل
منه الدعا بخلوه
فعسى الاله يمن
من
الصفحه ٨٤ : وآغتها (٤) يقال له الحاج أحمد وقد انتقل بالوفاة الى رحمة الله الصمد
،
__________________
(١) جامع يغن
الصفحه ١٠٤ :
اذا دنت الخيام
من الخيام
وبتنا والعيون لم
تذق منام لأنها طالبة أمام ؛ الى ان مضى الليل
الصفحه ١٢٨ : ه
السيري ، محمد
بن عبد المولى
٦٩
السيوطي ، جلال
الدين
٦٧ ه
سيف ، آل
الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي