الصفحه ٢٤ :
الشام سنة ١٥٨٧ م
وسنة ١٦٠١ م ووصف لنا المدينة وذكر لنا قلعتها واشار للاوزان فيها وسمّى بعضا من
الصفحه ٢٩ :
للمسير ومنشرحا
لهذا التقدير ، فعزمنا على الترحال وشددنا الاثقال وخرجنا من دمشق الشام (٢ أبر)
صبيحة
الصفحه ٣٠ : صالحية (١) الشام وطلبنا المدد ممن بها من الأنبياء والأولياء الكرام
ورأينا قبة سيّار (٢) العالية المقدار
الصفحه ٣٤ : ومقيمون على طاعتك وحكمك ، واه والله لولاه لأخربت الدنيا جميعها في
أقل من طرفة عين. فقال له ذلك الشاب
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٤٣ : جدلت (٢) يده من كافر فغدا
يبكيه من ارضه
اهل وولدان
وواد ياش غدت
بالكفر عامرة
الصفحه ٤٩ : قدرة الله الملك القهار ، والحمائم فيه مغردة والأهوية مع المياه مبردة ، ولما
سمعت من الحمائم التغريد
الصفحه ٦٨ : تعالى (٢) ان تكون نافعة ناجحة ، وقد جعل خلوة ونحن هناك بجامع طينال
(٣) مع كثير من (١٥ ب اسطنبول
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٩٠ :
يكفي لها شاهد
من اهلها سند
عبد الكريم الذي
من نوره قبسي
وابن
الصفحه ٩٧ :
وزهور من سائر
الأنواع والألوان ، صنعة القائل للشيء كن فكان حتى وصلنا الى قرية شذرة (١) وأهلها
الصفحه ١١ : من طرابلس أنيطت ولايتها بشخص آخر يعرف باسم محمد درويش باشا (٣) ، الذي كما يذكر الدويهي انه في زمانه
الصفحه ٢٠ : البنيان من زمان الكفار» (٢) وبعد الانتصار الخاطف الذي أحرزه فخر الدين على منافسيه
بما في ذلك والي دمشق
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٣٢ :
واطلب من
انفاسها برأ علّتي
وهيهات ان يشفي
العليل عليل
وقول ابن ظاهر