الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي
الصفحه ١٦ : ، القاضي بمدينة طرابلوس لفلان الفلاني ويسمون رجلا يعقد العقد اما من
العلماء أو من الجهلا بأن يعقد عقد فلانة
الصفحه ٣٩ : ، فاذا
هي لم يبق بها سوى اثار ابنية قديمة محكمة في محلها عظيمة. واما البلدة فقد هربت
أهاليها من المظالم
الصفحه ٤٢ :
الاسلام فامتحنت
حتى خلت منه
اقطار وبلدان
فسل بلنسية ما
شأن شاطبة
الصفحه ٥٤ :
مجزوء الكامل
سبحان من قسّم
الحظو
ظ فلا عتاب ولا
ملامه
أعمى
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٧٧ :
والعبد بحيى
سائل
منه الدعا بخلوه
فعسى الاله يمن
من
الصفحه ٨٢ :
الدين (١) مع شرذمة يذكرون الله.
والثاني جامع
طينال خارج المدينة من جهة باب آق (٢) طرق المشهور
الصفحه ٨٧ : ء
نابغة على شاطىء البحر على الحصا وماؤها فيه خفة. وكنا طول اقامتنا نشرب من مائه
لأن حضرة الأفندي حفظه الله
الصفحه ٨٨ :
وانهار جرت من
كل فج
تخط الروض من
فوق الأديم
وبحر زادها حسنا
الصفحه ٩١ :
عيني الى حسن
الا رأيتك أحلا
لي من البشر
ولا صحبت نديما
في طرابلس
الصفحه ١٨ : كانت نشطة ولها عدد من الزوايا ، فابن طبيخ له زاوية بالجبل فيها
فقراؤه ومساكينه. أما منلا مصطفى المشهور
الصفحه ٢١ :
منها ، حيث لقيت
مصيرا مماثلا ، ويضيف الخالدي الصفدي الى ذلك قوله» : «بعد ان اخربت السكمانية
جميع
الصفحه ٢٢ :
بشاعة حيث يقول «واما
البلدة فقد هربت اهاليها من المظالم وارتفعت الشفقة من حكامها والمراحم ، ولما