الصفحه ٨١ :
فصل في ذكر البلدة
المذكورة وما اشتملت عليه من المزايا والجوامع والمحاسن المأثورة :
هي بلدة مبنية
الصفحه ٨٥ :
والكدخدا (١) يقال له الحاج ناصر الدين الحمصي وهما من الصلحاء قانع كل
منهما بما قسم له ووعى. وغالب
الصفحه ٨٦ :
الشمسية (١). والشيخ طقطمر اخو الملك الظاهر نفعنا الله تعالى بهم
اجمعين.
وفيها من الحمامات
(٢) العمالات
الصفحه ٩٤ : للعيان.
هذا ولما زاد
الغرام ونفذ زاد الصبر عن حمى دمشق الشام ، طلبنا الاجازة بالمسير من حضرة ذي
الجناب
الصفحه ١٠١ :
ثم رحلنا منها
ضحوة النهار عازمين على زيارة حضرة النبي شيت (١) العالي المقدار على نبينا وعليه وعلى
الصفحه ١٠٢ : بئر والمحل عليه قبة من حجر خطير ، وخارج المزار جامعان عظيمان ، أحدهما يقال
له : الحضرة لأن تحته مغارة
الصفحه ١٤ :
المسؤول عن تدوين
النفقات اليومية. وشغل هذا المنصب شخص باسم محمد أفندي من مدينة آق شهر ، وخليفته
الصفحه ٢٦ :
خلاصة الأثر في
اعيان القرن الحادي عشر لمحمد امين بن فضل الله المشهور بالمحبي ، نجده يترجم لشخص
من
الصفحه ٣٧ :
ثم استقبلنا عقبة
الرمانة وصادفت القلوب من ألم (٤ ب اسطنبول) الفراق ملآنة ، وقطعنا جبالا وأودية
الصفحه ٤٠ : يرتجى منه
منال ولا قرص
وقاض بها بالجهل
قد شاع واغتدى
يدب بها ظلما
وليس له
الصفحه ٥٢ : وهو وردي اللون ، والورق في غاية الخضرة ،
ينبىء من شاهده على كمال عظيم القدرة. ومن العجايب ايضا التي
الصفحه ٧٦ :
مبنية بالأحجار
مشرفة على وادي تخطه الأنهار وتحفه الأشجار يتخلل بين ذلك قطع من المرج الأخضر
تحتوي
الصفحه ٧٩ :
فكان الجواب
ارسالها ، وتمتعت مدة بمطالعتها وله قد اعدتها.
ومنهم الروزنامجي
يقال له محمد أفندي من
الصفحه ١٠٣ :
وزهر النجم عن
زهر النجوم
مررنا (٣) فيه والاكباد حرّى
فنجانا من الكرب
العظيم
الصفحه ١٠٤ : وانا واقف من بعيد وما أمكنني الصعود (٣١ ب بر) اليه لعدم التهيء به لذلك
والتجريد وسير الرفقة ووجود