الصفحه ١١ : من طرابلس أنيطت ولايتها بشخص آخر يعرف باسم محمد درويش باشا (٣) ، الذي كما يذكر الدويهي انه في زمانه
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٤٥ :
منطيق ويجلّ عن
الاحصاء والاستقصاء بالتحقيق ، حتى قيل كان بها سبعون الفا من الأبكار يحفظن
المدونة
الصفحه ٥٥ :
بروائها وبمائها
وهوائها النافي
السآمة (٣)
لا سيما الحمرا
من
الصفحه ٦٠ :
برحت معلا
مشرقا مشرفا
بغير قصور
كل شيء من
المحاسن يروي
حسن
الصفحه ٦٤ :
فحصل منه بذلك
غاية القبول ودعا لنا بحصول المطلوب والمأمول وبالجملة هو الآن صدر صدورها وبدر
نجومها
الصفحه ٦٥ :
كل من رام فضل
ذاتك يحيى
قد غدا للعدا (١) يتيح جنانه
فاستر
الصفحه ٧٤ :
فإنه قد غدا
يسير الى
ايلياء في آخر
الشهر
ومثله من يعان
في سفر
الصفحه ٧٥ :
مشترى سماه عشق
نامه للشيخ محمد العطار ومنظومة جمع فيها ما يحتاج اليه المتعلم من الالفاظ
العربية
الصفحه ٧٨ :
الفرح وظنوا ازالة
الهم والترح وزينت البلدة من كل باب وضربت الاطباب (الاطبال) عمل تاريخا وانشدنيه
الصفحه ٩٣ :
المثيل ، ولأجل
ذلك امتدحها الشعراء من قديم الزمان ، وجعلوها بمنزلة الانسان للعين والعين
للانسان مع
الصفحه ٥ : الصفا بن احمد المعروف بابن
محاسن الذي تذكره كتب التراجم بالمحاسني ، كان من أتباع المذهب الحنفي ولا يذكر
الصفحه ١٧ : صاحب خلوة وملازمة للتدريس (٧). من هذه الأسماء نلاحظ ان معظم مناصب الخطابة والامامة
والتدريس والآذان
الصفحه ٢٣ : خمس سنوات من رحلة العطيفي هذه ، قام المحاسني
برحلته الى طرابلس الشام وسمى رحلته : المنازل المحاسنية في
الصفحه ٥٦ :
واذا اتى جيش
الحمام
فليس يمنع منه
لامه
هذا لسان الدين
أسكنه