الصفحه ٣٩ : ، فاذا
هي لم يبق بها سوى اثار ابنية قديمة محكمة في محلها عظيمة. واما البلدة فقد هربت
أهاليها من المظالم
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ٧٧ :
والعبد بحيى
سائل
منه الدعا بخلوه
فعسى الاله يمن
من
الصفحه ٨٢ :
الدين (١) مع شرذمة يذكرون الله.
والثاني جامع
طينال خارج المدينة من جهة باب آق (٢) طرق المشهور
الصفحه ٨٧ : ء
نابغة على شاطىء البحر على الحصا وماؤها فيه خفة. وكنا طول اقامتنا نشرب من مائه
لأن حضرة الأفندي حفظه الله
الصفحه ٨٨ :
وانهار جرت من
كل فج
تخط الروض من
فوق الأديم
وبحر زادها حسنا
الصفحه ٩١ :
عيني الى حسن
الا رأيتك أحلا
لي من البشر
ولا صحبت نديما
في طرابلس
الصفحه ١٨ : كانت نشطة ولها عدد من الزوايا ، فابن طبيخ له زاوية بالجبل فيها
فقراؤه ومساكينه. أما منلا مصطفى المشهور
الصفحه ٢٢ :
بشاعة حيث يقول «واما
البلدة فقد هربت اهاليها من المظالم وارتفعت الشفقة من حكامها والمراحم ، ولما
الصفحه ٢٤ :
الشام سنة ١٥٨٧ م
وسنة ١٦٠١ م ووصف لنا المدينة وذكر لنا قلعتها واشار للاوزان فيها وسمّى بعضا من
الصفحه ٣٤ : ومقيمون على طاعتك وحكمك ، واه والله لولاه لأخربت الدنيا جميعها في
أقل من طرفة عين. فقال له ذلك الشاب
الصفحه ٦٨ : تعالى (٢) ان تكون نافعة ناجحة ، وقد جعل خلوة ونحن هناك بجامع طينال
(٣) مع كثير من (١٥ ب اسطنبول
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٩٠ :
يكفي لها شاهد
من اهلها سند
عبد الكريم الذي
من نوره قبسي
وابن
الصفحه ٩٩ : (٢٨ أبر) من اهلها يشير فانزلنا الشيخ الكبير عنده واجزل
كل منهما معروفة ورفده. وبتنا معهما في ليلة تشبه