الصفحه ٣٠ : صالحية (١) الشام وطلبنا المدد ممن بها من الأنبياء والأولياء الكرام
ورأينا قبة سيّار (٢) العالية المقدار
الصفحه ٣٤ : ومقيمون على طاعتك وحكمك ، واه والله لولاه لأخربت الدنيا جميعها في
أقل من طرفة عين. فقال له ذلك الشاب
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٤٣ : جدلت (٢) يده من كافر فغدا
يبكيه من ارضه
اهل وولدان
وواد ياش غدت
بالكفر عامرة
الصفحه ٦٨ : تعالى (٢) ان تكون نافعة ناجحة ، وقد جعل خلوة ونحن هناك بجامع طينال
(٣) مع كثير من (١٥ ب اسطنبول
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٩٠ :
يكفي لها شاهد
من اهلها سند
عبد الكريم الذي
من نوره قبسي
وابن
الصفحه ٩٧ :
وزهور من سائر
الأنواع والألوان ، صنعة القائل للشيء كن فكان حتى وصلنا الى قرية شذرة (١) وأهلها
الصفحه ٩٩ : (٢٨ أبر) من اهلها يشير فانزلنا الشيخ الكبير عنده واجزل
كل منهما معروفة ورفده. وبتنا معهما في ليلة تشبه
الصفحه ١١ : من طرابلس أنيطت ولايتها بشخص آخر يعرف باسم محمد درويش باشا (٣) ، الذي كما يذكر الدويهي انه في زمانه
الصفحه ٢٠ : البنيان من زمان الكفار» (٢) وبعد الانتصار الخاطف الذي أحرزه فخر الدين على منافسيه
بما في ذلك والي دمشق
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٣٢ :
واطلب من
انفاسها برأ علّتي
وهيهات ان يشفي
العليل عليل
وقول ابن ظاهر
الصفحه ٤٥ :
منطيق ويجلّ عن
الاحصاء والاستقصاء بالتحقيق ، حتى قيل كان بها سبعون الفا من الأبكار يحفظن
المدونة
الصفحه ٥٠ : آخرين
أكبر من هذا المذكور. وفي طريق المجّر صعود على جبل اشرفنا منه على قلعة حمص (٩ أاسطنبول)
وعلى