الصفحه ٧١ :
خطيب جامعها وقنع
بالانتساب اليها عند سامعها وهو من جملة كتاب المحكمة اذ ذاك والمعروف بذلك هناك
الصفحه ٨٣ :
غالبه مبني
بالرخام في غاية الاحكام.
والسادس البرطاسية
وهي بالقرب من الجسر الفوقاني بالرخام كلها
الصفحه ٩٦ :
ثم انشدت قول
الامام عبد المحسن الصوري (١) الشاعر المجيد عليه من شآبيب الرحمة ما يبل كل غليل ووقيد
الصفحه ٦ : ، اجتمع فيه الألوف من الناس وعلت الأصوات بالبكاء فنقلت
حلقة الدرس الى وسط الصحن الى الباب الذي يوضع فيه
الصفحه ٨ : يزل يزين أفق المجالس بذكر كم ولا يقتطف عند المحاضرة الا من زهدكم ولم
ينس حلاوة العيش في تلك الأوقات
الصفحه ١٩ :
(٩٩٦ ه / ١٥٨٨ م
ـ ١٠٣٨ ه / ١٦٢٩ م). وقد أدى ذلك باعداد كبيرة من العناصر العسكرية العثمانية
الصفحه ٢٥ : ) وتشمل الاوراق ٨٣ ب
ـ ١١٣ ب تحوي كل صفحة منها على ثلاثة عشر سطرا بمعدل ثماني كلمات في السطر الواحد.
ويوجد
الصفحه ٤٦ : بتمامها لأنها
ايضا من جملة الأخبار والآثار الموجبة للاعتبار والافتكار. والغرض من هذا التأليف
ذكر الوقائع
الصفحه ٤٧ :
ما يقال حتى أن
الفرنج أرسلوا واخذوا منه وتبركوا به وزرعوا به (١) عندهم. ولما حللنا وفي قرية شعثا
الصفحه ٤٨ : صفصاف ومن كل نوع من
الازهار على اختلاف. فنحن بهذه النشأة سائرن وإذا بخيّال مع بغال من بعد تراءته
العيون
الصفحه ٥٣ :
والحرم تدخل من
بابه على ايوان صغير وعلى شمالك كذلك ايوان ومن جهة الغرب فيه ثلاثة شبابيك مطلة
على
الصفحه ٥٨ :
فيه اثني عشر ألف
شجرة من التوت (١) جعلها صفا مستويا محكما غاية (٢) الاحكام عمل من يظن انه لا يموت
الصفحه ٦٧ : تعالى
من امثاله
وزاده من
انعمامه وافضاله.
ومنهم الشاب
الصالح والفاضل الفالح
الصفحه ٨١ :
فصل في ذكر البلدة
المذكورة وما اشتملت عليه من المزايا والجوامع والمحاسن المأثورة :
هي بلدة مبنية
الصفحه ٨٥ :
والكدخدا (١) يقال له الحاج ناصر الدين الحمصي وهما من الصلحاء قانع كل
منهما بما قسم له ووعى. وغالب