الصفحه ١٦ : على فلان من غير مانع شرعي ويجعل القاضي
امضاءه في اعلا الورقة ويدفعونها لمن يريد ان يعقد العقد ويقبض
الصفحه ١٩ :
النظامية التي هربت من الخدمة العسكرية ، والتي اطلقت عليها المصادر التاريخية لقب
«السكمان» الالتجاء الى
الصفحه ٢٨ : السيف والقلم صاحب الحضرة العلية والطلعة البهية والسيرة الحسنة المرضية
والصفات الكاملة والخيرات الشاملة
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٣٦ :
مرّي على بردا
عساه يزيد في
مسراك بردا
نهر كنصل السيف
تكسر
متنه
الصفحه ٦٠ : الذي هو به قاطن ، المجمع على أنه أحسن المنازل بالبلدة والمساكن ، وقد قلت
في هذا القصر أبياتا وكتبتها
الصفحه ٧٤ : الدهر لا
ترى نكدا
رافع القدر عالي
الذكر
فكتب عليه بخطه
الشريف مجيبا نظما بزيادة
الصفحه ٨٧ : ء
نابغة على شاطىء البحر على الحصا وماؤها فيه خفة. وكنا طول اقامتنا نشرب من مائه
لأن حضرة الأفندي حفظه الله
الصفحه ٨٩ : السري :
الخفيف
قال لي ما نقول
في الشام حبر؟
شام من بارق
العلى ما شامه
الصفحه ٩١ :
الا وذكرك أضحى
دائما سمري
وأما الشتاء الذي
رأيناه بها مدة اقامتنا لم يصدر عندهم قط على ما
الصفحه ٩ : شيخه المقّري لم نعثر له على وجود فلربما يعثر عليه يوما ما أحد الباحثين.
وعن هذه الامالي يقول المحبي
الصفحه ١٣ : التي يأتي المحاسني على ذكرها منصب «التذكرجي»
، الذي كان يدون ملاحظات ومطالعات الوالي على الالتماسات
الصفحه ١٧ : كانوا ملتصقين بالدولة من أجل الحصول على
المناصب والوظائف ، حيث ان الدولة هي التي كانت تقرر من يتولى هذه
الصفحه ٢٢ :
دخلنا بعلبك وجدتها خرابا قفارا لا يلوح بها شخص» (١) ومثل هذا ينطبق على الهرمل «فاهلها حالهم اسوأ من كل
الصفحه ٣٢ : رمضان سنة ٦٩١ ه / ١٢٩١
م وبعد وفاته «اجرى السلطان الملك الاشرف جامكتية وجرايته وراتبه على ولده القاضي