الصفحه ٤٦ : الصادرة في البلدان والأمصار ، فسبحان الملك القادر مغيّر الدهور
والعصور على توالي كل زمان غابر.
ولّما أن
الصفحه ٤٩ :
محتبك بين أشجار
وأنهار وترنم طيور على اختلاف الألحان تحار في منظره البديع الأبصار ويوجب التفكر
في
الصفحه ٦١ :
ثم انه حفظه الله
تعالى بعد ان أنزلنا عنده أكرمنا بما لا مزيد بعده أبقى الله تعالى وجوده وضاعف
عليه
الصفحه ٧٨ : أاسطنبول)
قال لي الهاتف
أرخ
ملكو دار
الخلافة
والحساب على قوله
ملكو بلا ألف
الصفحه ٨٦ : بين جبلين وجسر عظيم مبني من الجبل الى الجبل يجري الماء
عليه في ساقية ويأتي الى المدينة وهو ماء البلدة
الصفحه ١٠٠ :
الخفيف
ولقد وقفت (١) على ديارهم
وطلو لها بيد
البلى نهب
فبكيت
الصفحه ١٠٢ : بئر والمحل عليه قبة من حجر خطير ، وخارج المزار جامعان عظيمان ، أحدهما يقال
له : الحضرة لأن تحته مغارة
الصفحه ٢٧ : . ويزيد
المسافر علما على عظم (٢) قدرته ويدعوه الى شكر آلائه ونعمته ، والصلوة والسلام على
المرسل لهذه الأمة
الصفحه ٤٠ : العباد وهكذا يفعل
الزمان وعلى هذا يدور الدوران.
وليست (٣) بأول بلدة جار عليها الزمان وأخنى بمصائبه
الصفحه ٤٤ : نفوس أبيّات
لها همم
أما على الخير
انصار واعوان
يا من لنصرة قوم
قسّموا فرقا
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٨٠ : ء أو من الجهلاء بأن يعقد عقد فلانة على فلان
من غير مانع شرعي ويجعل القاضي امضاءه في أعلا الورقة
الصفحه ٩٤ :
ناقل ، والبيت
الاخير فيه صناعة جمع الالوان ، الا انه بقي عليه اللون الاسود فكأنه اضمره فلم
يظهر
الصفحه ٥ : م) وعنه نقل المتأخرون ، ما يلي : «كان أحسن آل بيته
فضلا وكمالا ، وأبرعهم استيلاء على المعارف واشتمالا
الصفحه ٧ : جاءت جوابا على رسالة سابقة من المقّري نفسه حيث يقول المحاسني :
«ثم لما ورد على عبدكم مكتوبكم الكريم