الصفحه ٣٣ :
وفي اثناء ذلك
مررنا على قرى كثيرة ، كانت عامرة شهيرة خرّب بضعها من المظالم ولم يبق به سوى
الدعائم
الصفحه ٥١ : كبير ، ولقد أشرفت ونحن باحد هذه الجبال على قلعة (٢) الحصن وهي في رأس جبل فسألت ما مقدار ما بيننا وبينها
الصفحه ٥٧ : الدخول اليها
فإنه في غاية الصعوبة لأنك تستمر في نزول حتى تجزم أنها تحت الأرض تجول ، ولا تشرف
عليها حتى
الصفحه ٥٩ : البشرى فقد بلغت المآرب وحصلت على ما انت له قاصد وطالب ، فلما وصلنا الى
مكان يقال له نهر البارد (١) ، فإذا
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ٦٧ : مولانا الشيخ محمد ابن الشيخ محمود ابن عبد الحق الخلوتي (٢) هو شاب نشأ في طاعة الله ملازم (٣) على عبادة
الصفحه ٦٩ : ليطلق على ابناء الاسرة العثمانية الحاكمة وعلى رجال القلم
والعلماء وفي حالات قليلة كان يستخدم مع لقب اغا
الصفحه ٧١ : الثاني بالجامع الكبير ذا (١) اللطف الغزير ، له أنس لطيف وشكل ظريف قد اشتغل على مولانا
الشيخ عبد الكريم
الصفحه ١١ : »
(١) والصورة التي يعطيها المحاسني عن شاهين باشا على لسان
أهالي الهرمل أنه كان ظالما (٢).
بعد نقل شاهين
باشا
الصفحه ١٨ : الحركات محاولات عديدة للتوسع على حساب الدولة العثمانية وبالتحرش بها
وخلق المشاكل لها سواء على الجبهة
الصفحه ٢١ : اشارات
لبعض الخراب الكبير الذي لحق بمنطقتي بعلبك وطرابلس على يد فخر الدين المعني ،
واننا عند استقراء رحلة
الصفحه ٢٩ :
للمسير ومنشرحا
لهذا التقدير ، فعزمنا على الترحال وشددنا الاثقال وخرجنا من دمشق الشام (٢ أبر)
صبيحة
الصفحه ٣١ :
الباقي على الدوام الذي لا تغيره مضي الشهور وتوالي الأعوام.
ثم جزنا الى وادي
بردا (١) وقد مسته الأيدي
الصفحه ٤١ : سره زمن
ساءته أزمان
وعالم الكون لا
تبقى محاسنه
ولا يدوم على
حال لها شان
الصفحه ٤٥ : لابن قاسم المالكي (١) العالي المقدار ، وأنه كان بها اذ ذاك ثلاثون الفا من
الأبكار يكتبن على الفتوى هذه