الصفحه ١٨١ : ) وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جعل أهل بيتي
أمانا لأمتي فإذا ذهب أهل بيتي جاء أمتي (ما كانوا
الصفحه ١٣٢ : وذكر (المحقق) في أوائل المعتبر في حق جعفر
بن محمد عليه السلام أنه روى عنه من الرجال ما يقارب أربعة آلاف
الصفحه ١١٦ : لذلك الاصطفاء أو اصطفاكم بسبب أن جعلكم خزان علمه أو لأن يجعلكم كذلك
ويؤيده ما في بعض النسخ من اللام
الصفحه ٥٨ : عن النعيم)
(١) فقال له من النعيم
عندك يا نعمان قال القوت من الطعام والماء البارد فقال عليه السلام لئن
الصفحه ١٨٩ : يتجاوزكم إلى
غيركم كما قال من قال :
إليكم وإلا تشد الركائب
ومنكم وإلا لا تصح المواهب
الصفحه ٩٩ : حمل فضة وأربعة
أحمال من الذهب وروي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال اللهم اشرح لي صدري
ويسر لي
الصفحه ١٩٨ : تزيغ وتعود إلى عمائها وردائها.
(سبحان ربنا) أي منزه ربنا تنزيها عمالا
يليق به فسبحان منصوب على
الصفحه ١٨٥ : ) ذلك ما روى أن الرشيد لما أراد قتل موسى
الكاظم عليه السلام أرسل إلى عماله في الأطراف فقال التمسوا لي
الصفحه ١٨٨ : .
(وأوفى عهدكم وأصدق وعدكم) ويمكن تطبيق
هذه الفقرات على الفقرات الأولى بأدنى تكلف مع أنه لا حاجة إلى ذلك إذ
الصفحه ١٠٧ : عن أمير المؤمنين عليه السلام كان يقول
ما لله
الصفحه ١٥٩ : وإن
لم أعرف تفصيلة وفيه إشارة إلى أن الإيمان بهم لا يتم إلا مع الكفر بعدوهم
والبراءة منه وأن حبهم لا
الصفحه ١٧٣ : .
(ويردكم في أيامه) أي أيام ظهور دينه
واستيلاء كلمته وهي أيام الرجعة وفيه إشارة إلى ما ورد في جملة من
الصفحه ١٤٧ : أهلها
(١))
قال هم الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم أن يؤدي الإمام الإمامة إلى من
بعده ولا يخص
الصفحه ١٢٨ : الله فقال صلى الله عليه وآله وسلم إنك إلى خير
وكأنهم ذهبوا إلى عصمة عائشة لما اتفق لها من الخروج على
الصفحه ١٥٥ : درجات المرسلين) وهي درجات نبينا
صلى الله عليه وآله وسلم فيلزم أفضليتهم على الأنبياء كما يدل عليه قوله