الصفحه ١٦٥ : الاختصاص عن الصادق عليه السلام قال
أول من تنشق الأرض عنه ويرجع إلى الدنيا الحسين بن علي عليه السلام وأن
الصفحه ١٦٩ : عن نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم برواية أبي جعفر
الذي هو من أعيان أهل بيته الذين أمرهم بالتمسك بهم ثم
الصفحه ٢٠٣ : وأولياءه أولياء الله وأعداءه أعداء الله وحربه حرب الله وسلمه
سلم الله وعنه صلى الله عليه وآله وسلم قال
الصفحه ١٣٣ : جميع أموركم حتى
في القتل عن حمران عن (الباقر عليه السلام) قال قلت له جعلت فداك أرأيت ما كان من
أمر قيام
الصفحه ٧١ :
يعقوب فلما ولد يوسف علقه عليه فكان في عضده حتى كان من أمره ما كان فلما أخرجه
يوسف بمصر من التميمة وجد
الصفحه ١٢٤ : والمراد بالوحي هنا إما القرآن
أو سائر ما أوحي إلى نبينا وإلى سائر الأنبياء عليهم السلام كما تقدم سابقا
الصفحه ١٨٣ : وعن الباقر عليه السلام قال إن اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين
حرفا وإنما كان عند آصف منها حرف واحد
الصفحه ٤١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وشرف على سائر الخلق (النبي)
قيل هو الإنسان المخبر عن الله بغير واسطة بشرا عم من أن يكون له شريعة
الصفحه ٢٠٤ :
المرحومين
بشفاعتهم إنك أرحم الراحمين صلى الله على محمد وآله الطاهرين وسلم تسليما كثيرا وحسبنا
الصفحه ١٦٣ : إلى الدنيا
وقصتهم معروفة وقد روى مخالفونا بأسانيد متظافرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أنه قال
الصفحه ١٥٣ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ليجزيهم الله أحسن ما
علموا ويزيدهم من فضله والله يرزق من يشاء بغير حساب
(١))
(والذين كفروا
الصفحه ١١٤ : الجملة إذ ما من أحد إلا هو صادق في الجملة حتى الكافر
والله سبحانه لا يأمر بالكون معه بل المراد بهم
الصفحه ٦٥ : أمره لقى الله مؤمنا بما
جاء به محمد صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(والذادة) جمع ذائد من الذود وهو الدفع
والطرد أي يدفعون عن دين الله ما يبطله ويذودون الناس عما
الصفحه ٩٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النار فقد أجرتك وإن
يكن شوقا إلى الجنة فقد أجبتك فقال إلهي وسيدي أنت تعلم أني ما بكيت خوفا من