الصفحه ١٣٥ : بقضاء حق إلا ما خرج منا
أهل البيت وإذا تشعبت بكم الأمور كان الخطأ كنهمك والصواب من علي عليه السلام وعن
الصفحه ١٤١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الآية في رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم وكان له أن يعطي ما شاء من شاء ويمنع من يشاء وأعطاه
الصفحه ٣٠ : شاف يكشف النقاب عن وجوه معانيها
وبيان كاف يفتح مغلق مشكلها وخافيها سوى ما اتفق من التعليق للعلامتين
الصفحه ٥٠ :
برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن الذين شرع الله لنا دينه فقال (شرع
لكم من الدين ما وصى به نوحا
الصفحه ١٥٠ : مثواه ومن جحدكم) وأنكر إمامتكم.
(كافر) وقد دلت أخبار كثيرة على كفر
المخالفين يحتاج جمعها إلى كتاب مفرد
الصفحه ١٦٨ : والمخالفين إلى طغيانهم
بعد الرحمة وقد عاينوا عذاب الله والجواب ما تقدم من أنهم ممن قال فيهم تعالى (فلما
رأو
الصفحه ٤٤ : وفي
القوي عن علي بن أبي حمزة عن أبي الحسن قال سمعته يقول ما من ملك يهبطه الله في
أمر ما يهبطه إلا بدأ
الصفحه ٨٥ :
النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين حضرته الوفاة وقلت إذا كان ما نعوذ بالله فإلى
من فأشار بيده إلى علي
الصفحه ٤٠ : ما ملخصه أن آل النبي صلى
الله عليه وآله وسلم كل من يؤول إليه وهم قسمان (الأول) من يؤول إليه مآلا
الصفحه ٥٧ : النعم الحقيقية من
العلوم والكمالات والمعارف الربانية عن الأصبغ بن نباته قال قال أمير المؤمنين ما
بال
الصفحه ١٧٤ :
لا
مع عدوكم آمنت بكم وتوليت آخركم بما توليت به أولكم وبرئت إلى الله عز وجل من
أعدائكم ومن الجبت
الصفحه ٨٧ : الله عز وجل
أنهما من صلب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يردها إلا كافر قلت أين ذلك
جعلت فداك قال
الصفحه ٥٣ : فيه تبيان كل شئ (وعن الصادق عليه السلام) قال والله
إني أعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنه في كفي خبر
الصفحه ١٥٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(لخقنا) بالفتح إشارة إلى ما استفاض في
الروايات من أن ولايتهم وحبهم عليهم السلام علامة طيب
الصفحه ٩١ :
السلام
على الدعاة إلى الله والأدلاء على مرضات الله والمستقرين في آمر الله