الصفحه ١٨٢ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وعندكم ما نزلت به رسله) من الصحف
الإلهية والكتب السماوية والعلوم الربانية والأسرار الحقانية
الصفحه ٢٦ : دونكم وكل مطاع سواكم ومن الأئمة
الذين يدعون إلى النار فثبتني الله أبدا ما حييت على موالاتكم ومحبتكم
الصفحه ١٩٦ : صلى الله عليه وآله قال أتاني جبرائيل وهو فرح مستبشر
فقلت حبيبي جبرائيل مع ما أنت فيه من الفرح ما منزلة
الصفحه ١٩٧ : عليه
وآله وسلم إذا كان يوم القيامة يعطي الله عليا من القوة مثل قوة جبرائيل ومن النور
مثل نور آدم ومن
الصفحه ٧٠ : الأنبياء
شيئا إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وسلم قال وقد أعطى محمدا جميع ما أعطى
الأنبياء وعندنا
الصفحه ٨٣ : عز وجل علمين علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه وعلم نبذه إلى
ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته
الصفحه ٩٣ : في دعائه اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب ما يقربني إلى حبك
واجعل حبك أحب إلي من الماء البارد (وفي
الصفحه ١٢٧ : ما يقابل ذلك فلا تكون دليلا على العصمة لأنا
نقول للرجس معنيان لا ثالث لهما (الأول) ما يستخبث من
الصفحه ٤٩ :
العلم)
(١) فرسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم أفضل الراسخين في العلم قد علمه الله عز وجل جميع ما أنزل
الصفحه ٨١ : جعلت فداك أن شيعتك يتحدثون أن رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم علم عليا باب يفتح له منه ألف باب قال
الصفحه ٧٩ : مثله إنما معناه أن لا يحتمله في قلبه من حلاوة ما
هو في صدره وقد ورد في بعض الأخبار بلفظ الاستثناء ولا
الصفحه ١٧ : تتجه ألباب شيعتهم وتنصرف قلوب
مواليهم إلى ما يلم شعثهم ويؤلف شتاتهم ويجمع كلمتهم ويشد عرى جماعتهم من
الصفحه ١٤٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حق النبي صلى الله
عليه وآله وسلم ويكون المعنى فيها هذا عطاؤنا من الملك والعلم فاعط من شئت وامنع
الصفحه ١٨ : ورووا لهم الثقات من أصحابهم وحملة أحاديثهم ما أملوه عليهم من لطيف الخطاب
وبليغ البيان وأرشدوهم إلى ما
الصفحه ٤٥ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وآله وسلم في بيوتهم
فعن (صاحب الديلم) قال سمعت الصادق عليه السلام يقول وعنده أناس من أهل الكوفة