الصفحه ٧٧ : أن الله تعالى إنما يبارك على الخلائق بالأرزاق الدنيوية
والمعارف الحقانية والعلوم الإلهية بهم
الصفحه ١٩٩ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(فبحق من ائتمنكم) أي جعلكم أمناء (على
سره) من العلوم الإلهية والمعارف الربانية والمكاشفات
الصفحه ١٧ : الغراء وفرع من تلك الدوحة الباسقة التي سقتها عبقريته بماء
الفضيلة وزكت بين حدائق علومه الإلهية ومعارفه
الصفحه ٢٩ : المعارف والحكمة محفوفة بثمار
الصفحه ٤٠ : والمعارف الربانية الأحكام الشرعية
إنتهى.
والنبوة في الأصل
بمعنى الرفعة وسمي النبي نبيا لأنه ارتفع
الصفحه ٤٢ : لاكتساب العلوم الإلهية والمعارف الربانية والأسرار
الملكوتية منهم عليهم السلام لكونهم أفضل من الملائكة كما
الصفحه ٤٩ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والمعارف الحقيقية
وما اشتملت عليه الكتب الإلهية مخزونة عندهم عليهم السلام وهم الراسخون في العلم
الصفحه ٥٧ : النعم الحقيقية من
العلوم والكمالات والمعارف الربانية عن الأصبغ بن نباته قال قال أمير المؤمنين ما
بال
الصفحه ٦٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عليهم السلام استناد (الأخيار)
واعتماد الأبرار وعليهم المعول والمعتمد في المعارف الربانية
الصفحه ٩١ : .
(والأدلاء) جمع دليل أو دال (على مرضاة
الله) إذ هم يدلون الناس على المعارف الإلهية والأحكام الشرعية التي
الصفحه ١٣٨ : بمتابعتكم
(ونوره) من العلوم الإلهية والمعارف
الربانية والهدايات السبحانية
الصفحه ١٤٥ : المستقيم
القويم في الدنيا كما تقدم وطريق متابعتهم في العقائد والمعارف والأفعال والأحوال
أقوم الطرق وأمتنها
الصفحه ١٤٨ : ) بالحكمة والموعظة
الحسنة.
(وعليه تدلون) بالمعارف الحقانية
والبراهين النورانية.
(وبه) دون غيره
الصفحه ١٧٨ : يبدأ بكم فلم يرد الله بل أراد الشيطان إذ لا يمكن الوصول إلى معارفه
تعالى ومرضاته إلا باتباعكم في
الصفحه ١٨٢ :
والمعارف الحقانية والأسرار الإلهية والفضائل النفسانية والأخلاق الملكوتية
(ما لم يؤت أحدا من العالمين) عدا