الصفحه ١٢٥ : يوم
القيامة ومن كذب يوم القيامة كذبناه (وعن سماعة) قال قال أبو عبد الله عليه السلام
في قول الله عز وجل
الصفحه ١٠٦ :
المؤمنين ويأتيهما النداء من الله تعالى (القيا في جهنم كل
كفار عنيد (١)) وجاء في الخبر أنه لا يعبر الصراط
الصفحه ٦٠ : كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا
يقدرون مما كسبوا على شئ ذلك هو الضلال البعيد.
الصفحه ١٣٧ : حسابهم
(١))
أي إلى أوليائهم كما يشعر به صيغة الجمع والاستبعاد في ذلك فقد وكل تعالى بالعذاب
والحساب
الصفحه ١٩٤ : الجنة بشرطها
وشروطها وأنا من شروطها) أو كلمة الإيمان إشارة إلى قوله تعالى (اليوم
أكملت لكم دينكم
الصفحه ٢٦ :
أمام طلبتي وحوائجي
وإرادتي في كل أحوالي وأموري مؤمن بسركم وعلانيتكم وشاهدكم وغائبكم وأولكم وآخركم
الصفحه ٢٧ :
ومالي ذكركم في
الذاكرين وأسماؤكم في الأسماء وأجسادكم في الأجساد وأرواحكم في الأرواح وأنفسكم في
الصفحه ١٩٢ :
إن
ذكر الخير كنتم أوله وأصله وفرعه ومعدنه ومأواه ومنتهاه بأبي أنتم وأمي ونفسي كيف
أصف حسن ثنائكم
الصفحه ١٩٣ :
وفرج عنا غمرات الكروب وأنقذنا من شفا جرف الهلكات ومن النار بأبي أنتم وأمي ونفسي
بموالاتكم
الصفحه ٤٦ : الماضي فمسر وأما الغابر فمزبور وأما الحادث فقذف في القلوب ونقر في
الأسماع وهو أفضل علمنا ولا نبي بعد
الصفحه ٥٥ : الفتوة بالهداية فنحن ليوث الوغى وغيوث الندى وطعناء العدى وفينا
السيف والقلم في العاجل ولواء الحمد في
الصفحه ٨٢ :
فيه من قرآنكم حرف واحد قال قلت هذا والله العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت
ساعة ثم قال إن عندنا علم
الصفحه ١٦٥ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعليا عليه السلام سيرجعان
وعن الصادق عليه السلام في قوله تعالى (ويوم
الصفحه ١٠ : موتهما ضمنت له
يوم القيامة أن أخلصه من أهوالها وشدائدها حتى أصيره معي في درجتي» (١).
ومن الطبيعي أن
الصفحه ٨٤ : علم ما مضى وعلم
ما يأتي إلى يوم القيامة وحكم ما بينكم وبيان ما أصبحتم فيه تختلفون فلو سألتموني عنه