الصفحه ٢٤ : حدوده ونشرتم (وفسرتم)
شرايع أحكامه وسننتم سنته وصرتم في ذلك منه إلى الرضا وسلمتم له القضاء وصدقتم من
الصفحه ١٠٤ :
ومصطفى من آل إبراهيم وسلالة من إسماعيل وصفوة من عترة محمد صلى الله عليه وآله
وسلم الحديث.
(وحزبه
الصفحه ١٤٨ :
من
أتاكم فقد نجى ومن لم يأتكم فقد هلك إلى الله تدعون وعليه تدلون وبه تؤمنون وله
تسلمون وبأمره
الصفحه ٧٧ : وعلومهم عليهم السلام كذلك لأنها مأخوذة من الله تعالى وهم معدن الحكم
الإلهية والمعارف الربانية (في الكافي
الصفحه ٨٢ : الذي بين ظهرانيكم يعرج بها
إلى السماء حتى توافي عرش ربها فنطوف به أسبوعا وتصلي عند كل قائمة من قوائم
الصفحه ١٣٦ : الخبير.
(وأنتم أهله) لأن جميع علوم الأنبياء
والأوصياء انتهت إلى نبينا صلى الله عليه وآله وسلم ومنه
الصفحه ٤٧ : صلى الله عليه وآله وسلم) لما رأت عيني ووعى
قلبي ولما يرى قلب هذا من بعدي يعني عليا فيقولان وما الذي
الصفحه ٤٥ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وآله وسلم في بيوتهم
فعن (صاحب الديلم) قال سمعت الصادق عليه السلام يقول وعنده أناس من أهل الكوفة
الصفحه ١٤٣ :
من
والاكم فقد والى الله ومن عاداكم فقد عادى الله ومن أحبكم فقد أحب الله من أبغضكم
فقد أبغض الله
الصفحه ٤٢ : لاكتساب العلوم الإلهية والمعارف الربانية والأسرار
الملكوتية منهم عليهم السلام لكونهم أفضل من الملائكة كما
الصفحه ٣٤ : بالنسبة
إلى عبده ألطاف عظيمة ومكالمات لطيفة لا يمكن عدها ونسيت أكثرها ثم انتبهت من تلك
الرؤيا وحصل في ذلك
الصفحه ١٠٢ : ما أتانا الله من الإمامة دون خلق الله أجمعين (فقد آتينا آل إبراهيم
الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما
الصفحه ١٥٠ :
من
اتبعكم فالجنة مأواه ومن خالفكم فالنار مثواه ومن جحدكم كافر ومن حاربكم مشرك ومن
رد عليكم
الصفحه ١٩٩ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(فبحق من ائتمنكم) أي جعلكم أمناء (على
سره) من العلوم الإلهية والمعارف الربانية والمكاشفات
الصفحه ٧ : ؟
هذه الأسئلة تملئ أفكار تلة من الجيل
الصاعد يتلهف
بشوق بالغ إلى الوقوف على أجوبتها ونحن
في هذه