الصفحه ١٧٨ : ) إذ هم مظاهر صفات الله وأسمائه ولا يمكن لغيرهم معرفة كمالاتهم
كما (روى عن النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٥ : الأجل وأسباطنا حنفاء الدين وخلفاء النبيين
ومصابيح الأمم ومفاتيح الكرم فالكليم ألبس حلة الاصطفاء لما
الصفحه ١٠٠ : ) وقوله تعالى (أأنزل عليه الذكر من
بيننا (٢))
سمي به لأنه لا يزال يذكر ويذكر به وأما عبارة عن النبي صلى
الصفحه ١٥٣ : وغيرهما أو البيوت الصورية التي هي بيوت
النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام في حياتهم
الصفحه ٢٠٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بطاعتهم الأئمة
المعصومين من الزلل المفطومين من الخلل الذين هم مثل النبي صلى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ٩٩ : حمل فضة وأربعة
أحمال من الذهب وروي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال اللهم اشرح لي صدري
ويسر لي
الصفحه ٦٨ : (٢)) والمراد من هذه الفقرة أنهم معروفون
عند كل واحد بالتقوى كالمنار الذي لا يخفي أو أن التقوى لا تعرف إلا منهم
الصفحه ٦٤ : ء وفتحها المختار وهم
عترة النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي هو خير العالمين كما قال صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٧٩ : مدحكم واصف قدركم والحال.
(إنكم نور الأخيار) أي معلموهم وهادوهم
مع أنه لا يمكن معرفة الأخيار من النبيين
الصفحه ١١٣ : المحل الأعلى عنده بحيث لا يدانيهم ملك مقرب ولا نبي مرسل عدا جدهم.
(المتقون) أصل التقوى الخوف من الله
الصفحه ١٢٣ : ء هم أبواب الله تعالى
التي يؤتى منها ولولا هم ما عرف الله تبارك وتعالى وبهم احتج الله تبارك وتعالى
على
الصفحه ١٧٥ : وهو أظهر
(المنحرفين) أي المايلين والعادلين
(عنكم) إلى غيركم من أعداء الدين ومردة
المنافقين
(ومن
الصفحه ١٥٥ : تعالى (وأنفسنا
وأنفسكم (١)) وقوله من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه
وإلى نوح في عبادته وإلى إبراهيم في
الصفحه ٢٦ : توليت به أولكم وبرئت إلى الله
عز وجل من أعدائكم ومن الجبت والطاغوت والشياطين وحزبهم الظالمين لكم
الصفحه ١٠٩ :
أشهد
أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له كما شهد الله لنفسه وشهدت له ملائكته وأولو
العلم من خلقه