الصفحه ٨٣ : عز وجل علمين علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه وعلم نبذه إلى
ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته
الصفحه ١٢٢ : لا حاجة
إلى هذا الحمل ولا بعد في إبقائه على ظاهره من كونه خلقا من خلق الله متصفا بتلك
الصفات والنعوت
الصفحه ٧٠ :
محمد بن الفيض) عن أبي جعفر عليه السلام قال كانت عصى موسى لآدم فصارت إلى شعيب ثم
صارت إلى موسى بن عمران
الصفحه ١٣٣ :
وسننتم
سننه وصرتم في ذلك منه إلى الرضا وسلمتم له القضا
الصفحه ٦٠ : أبا جعفر عليه السلام يقول كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها
نفسه ولا إمام له من الله فسعيه غير
الصفحه ١١٤ : الجملة إذ ما من أحد إلا هو صادق في الجملة حتى الكافر
والله سبحانه لا يأمر بالكون معه بل المراد بهم
الصفحه ٣١ :
صدورها عن صدور حملة العلوم الربانية وأرباب الأسرار الفرقانية المخلوقين من
الأنوار الإلهية فهي كسائر
الصفحه ٤٨ : الأرض إذا لساخت وعن أبي جعفر عليه السلام قال لو أن الإمام رفع من الأرض
ساعة لماجت بأهلها كما يموج البحر
الصفحه ١٣٢ : إلى بعضهم أو إقامتها في كل زمان بحسبه
(ونشرتم شرائع أحكامه)
والإضافة إما بيانية من قبيل خاتم فضه أو
الصفحه ٤٤ : عليها الملائكة وربما التقطنا من
زغبها والمساور هي المتكئات من أدم وفي الصحيح عن (أبي حمزة الثمالي) قال
الصفحه ١٤١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الآية في رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم وكان له أن يعطي ما شاء من شاء ويمنع من يشاء وأعطاه
الصفحه ١٢٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وطهركم تطهيرا) وفي الآية من التأكيدات
للتطهير من الرجس ما لا يخفى حيث أكد ذلك بأنما واللام
الصفحه ١٢٥ : الله على بينة من ربه (وعن الباقر عليه
السلام في الصحيح) قال نحن الأمة الوسطى ونحن شهداء الله تبارك
الصفحه ٥١ : آدم
وما من نبي مضى إلا وله وصي وكان جميع الأنبياء مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف
نبي منهم خمسة أولوا
الصفحه ٤٠ : ما ملخصه أن آل النبي صلى
الله عليه وآله وسلم كل من يؤول إليه وهم قسمان (الأول) من يؤول إليه مآلا