الصفحه ٥٤ : النهار وعن
معتب قال كان أبو الحسن موسى عليه السلام في حائط له يصرم فنظرت إلى غلام له قد
أخذ كارة من تمر
الصفحه ١٠١ : وسوف تسألون)
(١) قال أبو جعفر نحن
قومه ونحن المسؤولون (وعن محمد بن مسلم) عن أبي جعفر قال إن من عندنا
الصفحه ١٨٢ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وعندكم ما نزلت به رسله) من الصحف
الإلهية والكتب السماوية والعلوم الربانية والأسرار الحقانية
الصفحه ٢٠٤ :
المرحومين
بشفاعتهم إنك أرحم الراحمين صلى الله على محمد وآله الطاهرين وسلم تسليما كثيرا وحسبنا
الصفحه ١٣٥ : محمد بن مسلم قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول
ليس عند أحد من الناس حق ولا صواب ولا أحد من الناس يقضي
الصفحه ٩٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النار فقد أجرتك وإن
يكن شوقا إلى الجنة فقد أجبتك فقال إلهي وسيدي أنت تعلم أني ما بكيت خوفا من
الصفحه ١٣٤ : وآله
وسلم قام علي والحسن والحسين عليهم السلام وبعلم صمت من صمت منا ولو أنهم يا حمران
حيث نزل بهم ما نزل
الصفحه ١١٧ : أحدا (١)) فقال له أبو جعفر عليه السلام (إلا
من ارتضى من رسول)
(٢) وكان والله محمد ممن
ارتضاه وأما قوله
الصفحه ٨٧ : كلام العرب أبناء رجل وآخر يقول أبنائنا
قال فقال أبو جعفر عليه السلام يا أبا الجارود لأعطينكها من كتاب
الصفحه ١١٦ : السلام إنما هو بتوسط من الرسول (عن
سدير الصيرفي) قال سمعت حمران بن أعين يسأل أبا جعفر عن قول الله عز وجل
الصفحه ١٣٧ : والكتاب جمعا من الملائكة وهم أفضل من الملائكة (عن جابر عن) أبي جعفر
عليه السلام قال يا جابر إذا كان يوم
الصفحه ٤٩ : عليه من
التنزيل والتأويل وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلم تأويله وأوصيائه من بعده
يعلمونه كله إلى
الصفحه ١١٨ : أبي جعفر عليه السلام قال إن رسول الله صلى الله
علي وآله وسلم دعا عليا في المرض الذي توفي فيه فقال يا
الصفحه ١٣ :
مشارح الزيارة
وقد تصدى جمع من علمائنا الأبرار لشرح
هذه الزيارة شروحا متنوعة في التفصيل والإجمال
الصفحه ٧٣ : قال قال إن هذا الأمر يصير إلى من يلوى له الحنك فإذا كانت من الله
عز وجل فيه المشيئة خرج فيقول الناس ما