الصفحه ١٨٣ : وعن الباقر عليه السلام قال إن اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين
حرفا وإنما كان عند آصف منها حرف واحد
الصفحه ١٤٤ : الله أعظم وأعز وأجل وأمنع من أن
يظلم ولكن خلطنا بنفسه فجعل ظلمنا ظلمه وولايتنا ولايته حيث يقول (إنما
الصفحه ١٢٠ : (وكذلك أوحينا إليك
روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان
(١)) قال
خلق من خلق الله عز وجل أعظم
الصفحه ٣٩ : السلام عليكم وقيل معناه
اسم الله عليك أي أنت في حفظه كما يقال الله معك وإذا قيل السلام علينا أو السلام
الصفحه ١٥٢ : الدنيا والآخرة
(فجعلكم في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر
فيها اسمه) إشارة إلى الآيات التي في سورة النور
الصفحه ١٠٥ : جميع الخلق قال الله عز وجل (وإن منكم إلا واردها
كان على ربك حتما مقضيا (١)) والصراط في وجه آخر اسم حجج
الصفحه ١٣٩ : الجواب تحصيلا لتلك المصلحة
كما ورد في سؤالهم عن تعيين ليلة القدر والاسم الأعظم والقضاء والقدر والآية وإن
الصفحه ١٢١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عز وجل (يسألونك
عن الروح قل الروح من أمر ربي
(١))
قال خلق أعظم من جبرائيل وميكائيل كان مع رسول
الصفحه ١٤٥ :
أنتم
السبيل الأعظم والصراط الأقوم وشهداء دار الفناء وشفعاء دار البقا
الصفحه ١٨٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(الرضوان) أي رضاء الله تعالى الذي هو
أعظم الدرجات كما قال تعالى : (ورضوان من الله أكبر
الصفحه ١٨٨ :
فما
أحلى أسمائكم وأكرم أنفسكم وأعظم شأنكم وأجل خطركم وأوفى عهدكم وأصدق وعدكم
الصفحه ٥٧ : قلت لا قال هي أعظم نعم الله على خلقه وهي ولايتنا وعن عبد الرحمن بن كثير قال
سألت أبا عبد الله عن قول
الصفحه ٢٧ :
النفوس وآثاركم في الآثار وقبوركم في القبور فما أحلى أسماءكم وأكرم أنفسكم وأعظم
شأنكم وأجل خطركم وأوفى
الصفحه ٢٠١ : ء أقرب إليك) وأعظم عندك
منزلة وأقرب لديك مرتبة (من محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته المصطفين
الصفحه ١٨٤ : الإسلام ونحن السنام الأعظم ونحن الذين أنزل الله
عز وجل بنا الرحمة وبنا تسقون الغيث ونحن الذين بنا يصرف