الصفحه ١٢٥ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال فرسول الله هو
الشهيد علينا بما بلغنا عن الله عز وجل ونحن الشهداء على الناس فمن صدق صدقناه
الصفحه ٢٦ :
ومفوض في ذلك كله إليكم ومسلم فيه معكم وقلبي لكم مسلم وأني لكم تبع ونصرتي لكم
معدة حتى يحيي الله تعالى
الصفحه ٤١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وشرف على سائر الخلق (النبي)
قيل هو الإنسان المخبر عن الله بغير واسطة بشرا عم من أن يكون له شريعة
الصفحه ٤٥ :
عجبا للناس أنهم أخدوا علمهم كله عن (رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) فعملوا به
واهتدوا ويرون أن أهل
الصفحه ٥٦ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القيامة نادى مناد من
بطنان العرش أين خليفة الله في أرضه فيقوم داود النبي (عليه السلام) فيأتي
الصفحه ٦٩ : العقل له اطلاقات عديدة فيمكن
أن يراد بأحدهما عقل المعاش وبالآخر عقل المعاد أو نحو ذلك وأيما كان فهم
الصفحه ٩٨ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل من هاد اليوم قلت
بلى جعلت فداك ما زال منكم هاد من بعد هاد حتى رفعت إليك فقال رحمك الله يا أبا
الصفحه ١٢٩ : الدنيوية والأخروية فعرفتم قدرها وعظمتم مقدارها شكرا له تعالى والمعنى
عظمتم ذاته الكريمة المشتملة على الصفات
الصفحه ١٣٣ :
وسننتم
سننه وصرتم في ذلك منه إلى الرضا وسلمتم له القضا
الصفحه ١٣٤ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وقضاه بهم وأمضاه وحتمه
على سبيل الاختبار ثم أجراه فبتقدم علم إليهم من رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٤٢ : يثبتوا ما رأوه حسنا ويردوا ما رأوه قبيحا فيجيزه الله تعالى كما ورد
في أن الني صلى إليه عليه وآله وسلم هو
الصفحه ١٦٦ :
تعالى (ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم
(١))
مثل ذلك عن الصادق عليه السلام في قوله تعالى (وإذ أخذ الله
الصفحه ١٩٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخطاب المجرور في
ذكركم أي يذكركم الله تعالى في جنب الذاكرين فيكون من إضافة المصدر إلى المفعول
الصفحه ١٩٢ : وأحصي جميل بلائكم وبكم أخرجنا الله من الذل
الصفحه ١٩٨ :
سبحان
ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا يا ولي الله إن بيني وبين الله عز وجل ذنوبا لا يأتي
عليها إلا