الصفحه ٨ :
رسول الله وسيد الأنبياء وخير الخلق
أجمعين محمد بن عبدالله ، صلى الله عليه وآله وسلم.
فاطمة
الصفحه ١٠ : كتابه
الشريف (كامل الزيارات)
بأسانيدهم عن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم ، أنه قال لعلي عليه السلام
الصفحه ٣٤ :
الرضا عليهما السلام وتحسينه عليه السلام ولما وفقني الله تعالى لزيارة أمير المؤمنين
عليه السلام وشرعت في
الصفحه ٧١ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ألواح موسى عندنا
وعصى موسى عندنا ونحن ورثة النبيين وعن أبي سعيد الخراساني عن أبي عبد الله عليه
الصفحه ١١٢ : كذب والحال أن
الله تعالى أمرنا بطاعته لوجب علينا أن نطيعه في الكذب وهو محال (ومنها) أنه لو
عصي لأقيمت
الصفحه ١١٦ : وفي الآخرة بالشفاعة
والرضا والقرب من الله تعالى وغير ذلك.
(اصطفاكم بعلمه) أي عالما بأنكم
مستأهلون
الصفحه ١٣٦ : الخبير.
(وأنتم أهله) لأن جميع علوم الأنبياء
والأوصياء انتهت إلى نبينا صلى الله عليه وآله وسلم ومنه
الصفحه ١٤٦ : النبيين
صلى الله عليه وآله وسلم وبذلك فسر قوله تعالى (ولقد وصلنا لهم القول
لعلهم يتذكرون (١)) في بعض
الصفحه ١٥٨ : وكرامتكم عليه وخاصتكم لديه وقرب منزلتكم منه بأبي أنتم وأمي وأهلي
ومالي وأسرتي أشهد الله تعالى وأشهدكم أني
الصفحه ١٥٩ : يجتمع مع حب أعدائهم فإن الحب من يحب أولياء المحبوب
ويبغض أعدائه وقد أشار الله تعالى إلى ذلك بقوله (فمن
الصفحه ١٧٢ : فيه) أي في ذلك كله
(معكم) إلى الله تعالى فلا أعترض على
الله تعالى في عدم استيلائكم وغيبتكم وغير ذلك
الصفحه ١٧٤ :
لا
مع عدوكم آمنت بكم وتوليت آخركم بما توليت به أولكم وبرئت إلى الله عز وجل من
أعدائكم ومن الجبت
الصفحه ١٨٠ :
وهداة
الأبرار وحجج الجبار بكم فتح الله وبكم يختم وبكم ينزل الغيث وبكم يمسك السماء أن
تقع على
الصفحه ١٨٥ : لطاعتكم) أي فيها أو لأجلها
أو لأجل إطاعتكم الله تعالى يقال بخع بالحق بخوعا أقر به وخضعه به كبخع بالكسر
الصفحه ١٢ : لعلي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر
بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، صلوات الله وسلامه