الصفحه ١٨٤ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لألسنتكم أوكية لحدثت
كل امرء بما له وعليه وعن ابن جبل عن الصادق عليه السلام قال كنا ببابه فخرج
الصفحه ١٨٦ :
الكلمة فخلع عليهم ثم قال للترجمان قل لهم إن لي عدوا في هذه الحجرة فادخلوا إليه
وقطعوه فدخلوا بأسلحتهم على
الصفحه ٣٥ :
الموانع العظيمة
ارتفعت بفضل الله وتيسرت الزيارة بالمشي والحفا كما قاله الصاحب عليه السلام وكنت
الصفحه ٣٦ :
السفياني والصيحة فهو
كذاب مفتر لأنا نقول إن ذلك محمول على من يدعي المشاهدة مع النيابة وإيصال
الصفحه ٤٠ : البيت أعرف بما فيه
وفي الحديث لا تحل الصدقة لمحمد وآل محمد وسأل الصادق عليه السلام من الآل فقال
ذرية
الصفحه ٤٦ : يعلم
أنه كلام الملك (وعن الكاظم عليه السلام) قال مبلغ علمنا على ثلاثة وجوه (ماض) و (عابر)
و (حادث) فأما
الصفحه ٥٤ : السلام قد
بلغوا فيه الغاية وتجاوزا النهاية (فروى ثقة الإسلام في الكافي) أن الصادق عليه
السلام بعث غلاما
الصفحه ٥٨ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحرب وجحدوا وليه
ووصيه وعن الصادق عليه السلام أن سأل أبا حنيفة عن قوله تعالى (ثم
لتسئلن يومئذ
الصفحه ٥٩ :
سمعت حبيبي المصطفى يقول كنت أنت وعلي نورا بين يدي الله عز وجل مطيعا يسبح الله
ذلك النور ويقدسه قبل أن
الصفحه ٦٧ : لو
أنكر رجل عيسى بن مريم عليه السلام وأقر بمن سواه من الرسل لم يؤمن اقتصوا الطريق
بالتماس المنار
الصفحه ٧٧ :
السلام
على محال معرفة الله ومساكن بركة الله ومعادن حكمة الله
الصفحه ٨٠ :
فلذلك نسبه إلينا وعن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال سمعته يقول إن حديث
آل محمد صعب مستصعب ثقيل
الصفحه ٨١ : الكافي
عن أبي بصير) قال دخلت على أبي عبد الله فقلت جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ههنا
أحد يسمع كلامي قال
الصفحه ٩٣ : الله
عليه وآله وسلم لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وقال صلى
الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٩٥ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صدره بما أعطى غيره
وقال الصادق عليه السلام في قوله تعالى (ليبلوكم أيكم أحسن
عملا)
(١) ليس يعني