الصفحه ١٧ : (بالأنوار
اللامعة في شرح زيارة الجامعة) حلقة من تلك السلسلة الذهبية التي صاغتها يراعة
المؤلف من مؤلفاته
الصفحه ١٨٩ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السليمة والعقول
المنيفة والأرواح الطيبة والأجساد الطاهرة والأنفس السليمة والعقول المستقيمة ونحو
الصفحه ١٥٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(لخقنا) بالفتح إشارة إلى ما استفاض في
الروايات من أن ولايتهم وحبهم عليهم السلام علامة طيب
الصفحه ١٨٨ : خالق ومخلوق وأسمائكم وأنفسكم وأرواحكم وأجسادكم وسائر أفعالكم
وأحوالكم وأطواركم وأخلاقكم وإن كانت من
الصفحه ١٠٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لهم
الطيبات ويحرم عليهم الخبائث)
إلى قوله (واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم
المفلحون
الصفحه ١٤٩ :
وهلك
من عاداكم وخاب من جحدكم وضل من فارقكم وفاز من تمسك بكم وأمن من لجأ إليكم وسلم
من صدقكم وهدي
الصفحه ٢٤ :
وطهركم من الدنس
وأذهب عنكم الرجس وطهركم تطهيرا فعظمتم جلاله وأكبرتم شأنه ومجدتم كرمه وأدمتم
الصفحه ١٢٠ :
حافتي النهر روحين مخلوقين روح القدس وروح من أمره وأن لله عشر طينات خمسة من
الجنة وخمسة من الأرض ففسر
الصفحه ١٧٩ :
ولا
أبلغ من المدح كنهكم ومن الوصف قدركم
وأنتم
نور الأخيار
الصفحه ١٥١ :
في
أسفل درك من الجحيم أشهد أن هذا سابق لكم فيما مضى وجار لكم فيما بقي وأشهد أن أرواحكم
ونوركم
الصفحه ٨٥ : الصحيحين عن جابر بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه يكون من بعدي
اثنا عشر خليفة ثم تكلم بكلمة
الصفحه ١٢١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عز وجل (يسألونك
عن الروح قل الروح من أمر ربي
(١))
قال خلق أعظم من جبرائيل وميكائيل كان مع رسول
الصفحه ٤٠ : البيت أعرف بما فيه
وفي الحديث لا تحل الصدقة لمحمد وآل محمد وسأل الصادق عليه السلام من الآل فقال
ذرية
الصفحه ٤٧ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخاص والمكنون
العجيب المخزون مثل ما ينزل في تلك الليلة من الأمر ثم قرأ عليه السلام (ولو
أن ما
الصفحه ١٩٧ : من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب