الصفحه ١٦١ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدين والانتقام من
الكافرين والمنافقين وقصم شوكة المعاندين قبل يوم القيامة والدين.
(مصدق
الصفحه ١٩٢ : وأحصي جميل بلائكم وبكم أخرجنا الله من الذل
الصفحه ١٩٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وبموالاتكم تمت الكلمة) أي كلمة
التوحيد كما روى عن الرضا عليه السلام من قال (لا إله إلا الله دخل
الصفحه ١٩٩ :
فبحق
من ائتمنكم على سره واسترعاكم أمر خلقه وقرن طاعتكم بطاعته
الصفحه ٢٠٢ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
علي أنت مني وأنا منك
روحك من روحي وطينتك من طينتي وإن الله سبحانه خلقني وإياك واصطفاني وإياك
الصفحه ٧ : الطاهرين
من هم المعصومون عليهم السلام؟
ولماذا نزورهم؟
وما هي فلسفة الزيارات الخاصة الصادرة
عنهم
الصفحه ٣٦ :
السفياني والصيحة فهو
كذاب مفتر لأنا نقول إن ذلك محمول على من يدعي المشاهدة مع النيابة وإيصال
الصفحه ٥٧ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوم القيامة قال الله
أليس عدل من ربكم أن يولي كل قوم من تولوا قالوا بلى قال فيقول تميزوا
الصفحه ٥٨ : عن النعيم)
(١) فقال له من النعيم
عندك يا نعمان قال القوت من الطعام والماء البارد فقال عليه السلام لئن
الصفحه ٥٩ : وخلق عليا وفاطمة والحسن والحسين من نور واحد فعصر ذلك النور عصرة فخرج
منه شيعتنا فسبحنا فسبحوا وقدسنا
الصفحه ٨٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقرب أو عبد مؤمن
امتحن الله قلبه للإيمان قال وإنما صار سلمان من العلماء لأنه امرء منا أهل البيت
الصفحه ٨٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ممدود بينه وبين خلقه
من اعتصم بهم نجى ومن تخلف عنهم هوى ومن مستطرفات الآثار ما يحكى عن بعض
الصفحه ٩٥ : حتى يخلص أشد من العمل والعمل الخالص الذي لا تريد أن يحمدك
عليه أحد إلا الله والطريق إلى الإخلاص كسر
الصفحه ١٢٤ : .
(وأركانا لتوحيده) أي لا يقبل الله
تعالى التوحيد من أحد إلا إذا كان مقروبا باعتقاد ولايتهم كما ورد في جملة
الصفحه ١٢٥ : (فكيف إذا جئنا من كل
أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
(١))
قال نزلت في أمة محمد خاصة في كل قرن منهم