الصفحه ٨٣ : عز وجل علمين علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه وعلم نبذه إلى
ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته
الصفحه ٨٨ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخواتكم
(١)) الآية
إلى أن انتهى إلى قوله تعالى (وحلائل أبنائكم الذين
من أصلابكم (٢)) فسألهم يا
الصفحه ٩٩ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أنفسهم وقال تعالى
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين
يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم
الصفحه ١٠١ : وسوف تسألون)
(١) قال أبو جعفر نحن
قومه ونحن المسؤولون (وعن محمد بن مسلم) عن أبي جعفر قال إن من عندنا
الصفحه ١٠٢ : والنقير النقطة التي في وسط النواة (أم
يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله
(٣))
نحن الناس المحسودون على
الصفحه ١١٧ : أحدا (١)) فقال له أبو جعفر عليه السلام (إلا
من ارتضى من رسول)
(٢) وكان والله محمد ممن
ارتضاه وأما قوله
الصفحه ١٢٢ : صفت
وتخلصت عن الكدورات كلها واتصفت بالقوة القدسية المذكورة تعلقا تاما يوجب إشراقها
وانطباع ما فيه من
الصفحه ١٢٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وطهركم تطهيرا) وفي الآية من التأكيدات
للتطهير من الرجس ما لا يخفى حيث أكد ذلك بأنما واللام
الصفحه ١٢٩ : المجيدة.
(وأدمتم) من الادمان وهو المداومة (ذكره)
باللسان والجنان (عن الصادق عليه السلام) قال ما من شئ
الصفحه ١٤٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حق النبي صلى الله
عليه وآله وسلم ويكون المعنى فيها هذا عطاؤنا من الملك والعلم فاعط من شئت وامنع
الصفحه ١٤٤ : إلى الله كما يصل إلى خلقه لكن هذا معنى ما قال من ذلك وقد قال من
أهان لي وليا فقد بارزني بالمحاربة
الصفحه ١٤٥ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(أنتم السبيل الأعظم) الذي من سلكه نجا
ومن تخلف عنه ضل وغوى
(والصراط الأقوم) فإنهم الصراط
الصفحه ١٤٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصادق عليه السلام)
من أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا المعراج والمسائلة في القبر والشفاعة
الصفحه ١٤٨ :
من
أتاكم فقد نجى ومن لم يأتكم فقد هلك إلى الله تدعون وعليه تدلون وبه تؤمنون وله
تسلمون وبأمره
الصفحه ١٥٠ :
من
اتبعكم فالجنة مأواه ومن خالفكم فالنار مثواه ومن جحدكم كافر ومن حاربكم مشرك ومن
رد عليكم