الصفحه ١٧٠ : بمحبتكم أو
بزيارتكم أو الأعم.
(زائر لكم) راجيا بذلك الفوز بالثواب
والنجاة من العقاب.
(عائذ بكم لائذ
الصفحه ١٧٢ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ومفوض في ذلك كله إليكم) أي لا أعترض
عليكم في شئ من أموركم بل أعلم أن كلما تأتون به فهو بأمره
الصفحه ١٧٣ : .
(ويردكم في أيامه) أي أيام ظهور دينه
واستيلاء كلمته وهي أيام الرجعة وفيه إشارة إلى ما ورد في جملة من
الصفحه ١٨٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والثياب والجواهر
والأشربة والخدم ثم استدعاهم وقال من ربكم فقالوا ما نعرف ربا وما سمعنا بهذه
الصفحه ١٩٥ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام كل من دان لله
عز وجل بعبادة يجهد فيها نفسه ولا إمام له من الله عز وجل فسعيه غير مقبول وهو
الصفحه ١٩٨ : المصدرية لفعل محذوف.
(إن كان) أن مخففة من المثقلة.
(وعد ربنا لمفعولا) أي ما وعده ربنا لنا
من إجابة
الصفحه ٣٢ :
قليلا وعليك السكينة
والوقار وقارب بين خطاك ثم قف وكبر الله عز وجل (ثلاثين مرة) ثم ادن من القبر
الصفحه ٦١ : على ما أتاهم الله من فضله
(٢))
وعن الحسين ابن أبي العلى قال ذكرت لأبي عبد الله عليه السلام قولنا في
الصفحه ٦٥ : (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم
اهتدى (١)) وقال (إنما يتقبل الله من
المتقين (٢)) فمن اتقى فيما
الصفحه ٦٨ : (٢)) والمراد من هذه الفقرة أنهم معروفون
عند كل واحد بالتقوى كالمنار الذي لا يخفي أو أن التقوى لا تعرف إلا منهم
الصفحه ٧٤ : الدنيا (يوقد من شجرة مباركة) إبراهيم (زيتونة لا شرقية ولا
الصفحه ٩٦ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تسمى الأصول وروى راو
واحد من رواتهم عليهم السلام وهو أبان بن تغلب عن الصادق عليه السلام ثلاثين
الصفحه ٩٧ : وآله وسلم
المنذر ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله ثم الهداة من بعده علي ثم
الأوصيا
الصفحه ١٢٣ : ء هم أبواب الله تعالى
التي يؤتى منها ولولا هم ما عرف الله تبارك وتعالى وبهم احتج الله تبارك وتعالى
على
الصفحه ١٣٨ : بمتابعتكم
(ونوره) من العلوم الإلهية والمعارف
الربانية والهدايات السبحانية