الصفحه ٤٩ : تأويله وعن بريد بن معاوية عن أحدهما عليهما السلام
في قوله تعالى (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في
الصفحه ٥٨ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الحرب وجحدوا وليه
ووصيه وعن الصادق عليه السلام أن سأل أبا حنيفة عن قوله تعالى (ثم
لتسئلن يومئذ
الصفحه ٦١ : قال نحن قوم فرض الله
طاعتنا وأنتم تأتمون بمن لا يعذر الناس بجهالته وعن الباقر عليه السلام في قوله
الصفحه ٦٧ : الصحيح عن أبي جعفر
عليه السلام في قوله تعالى (إنما أنت منذر ولكل
قوم هاد (١)) فقال رسول الله المنذر ولكل
الصفحه ٧٠ : أبي عبد الله عليه
السلام أن سأله عن قول الله عز وجل (ولقد كتبنا في الزبور
من بعد الذكر (٢)) ما الزبور
الصفحه ٧١ : يعقوب ريحه وهو قوله (إني لأجد ريح يوسف
لولا أن تفندون (١)) فهو ذلك
الصفحه ٧٤ : شهل
الهمداني عن الصادق عليه السلام) في قوله تعالى (الله نور السماوات
والأرض مثل نوره كمشكاة)
فاطمة
الصفحه ٧٥ : ) في قوله (قل هذه سبيلي أعدوا
إلى الله عليه بصيرة أنا ومن اتبعني
(٤))
قال ذلك رسول الله وأمير المؤمنين
الصفحه ٨٨ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخواتكم
(١)) الآية
إلى أن انتهى إلى قوله تعالى (وحلائل أبنائكم الذين
من أصلابكم (٢)) فسألهم يا
الصفحه ٩١ : تسير قوله تعالى (قل
هذه سبيلي ادعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني (١)) وعن الرضا عليه السلام في وصف
الصفحه ٩٣ : الله تعالى (إن كان آباؤكم وأبناؤكم وأخوانكم) إلى قوله (أحب إليكم من الله
ورسوله)
(٣) وقال النبي صلى
الصفحه ٩٥ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صدره بما أعطى غيره
وقال الصادق عليه السلام في قوله تعالى (ليبلوكم أيكم أحسن
عملا)
(١) ليس يعني
الصفحه ٩٧ : بأمرنا (١)) ففي الكافي عن الفضل قال سألت أبا عبد
الله عليه السلام عن قول الله جل جلاله (ولكل قوم هاد
الصفحه ١٠٩ : كما قال صلى الله عليه وآله وسلم سبحانك لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك وفيه
إشارة إلى قوله تعالى (شهد
الصفحه ١١٠ : ) الإضافة للاختصاص
إشارة إلى قوله تعالى : (إن عبادي ليس لك
عليهم سلطان)
(١) أي عبده الذي عبده
حق العبادة أو