الصفحه ٩٢ : تأليف الامير
اسامة بن مرشد بن علي بن مقلد بن نصر بن منقذ الكناني صاحب قلعة شيزر ما لفظه :
قال المدائني
الصفحه ٩٣ : : الفصل الخامس حدثني الشيخ قال وجدت عن الحسين
بن زيد قال حدثني مولاي قال كنت مع زيد بن علي عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : الدنيا على الشرف
وبادروا بالذي تحوي اكفهم
من الخطير ولو اشفوا على التلف
الصفحه ٢٩ : باب ما يفصل به بين دعوى
المحق والمبطل بسنده عن موسى بن بكر عمن حدثه ان زيد بن علي بن الحسين دخل على
الصفحه ٣٠ :
نسبتها اليه فتجيء عليه بشاهد من كتاب الله او حجة من رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم او يضرب به مثلا فان
الصفحه ٣٧ :
وثمانية من الباقين فقلت سمهم يا ابة قال اما الماضون فعلي بن ابي طالب والحسن
والحسين وعلي بن الحسين ومن
الصفحه ٤٨ : (ص) وهو ابن علي بن ابي طالب فوثب هشام عن مجلسه ( وزيد في عمدة الطالب ووثب
الشاميون ) ودعا قهرمانه فقال لا
الصفحه ٤٩ : عليه ثم قال هشام ألستم
تزعمون ان اهل هذا البيت قد بادوا ولعمري ما انقرض من مثل هذا خلفهم.
وفي المناقب
الصفحه ٥١ : صلبه خير البشر محمد (ص) فتقول
لي هذا وانا ابن فاطمة وابن علي وقام وهو يقول ( منخرق النعلين يشكو الوجى
الصفحه ٥٣ : .
وقال لهم خالد في ذلك اليوم اغدوا علي غداً فلست لعبد الملك ان لم افصل بينكما
فباتت المدينة تغلي كالمرجل
الصفحه ٦٥ : فيحلفون له فقال له داود بن علي
يا ابن عم ان هؤلاء يغرونك من نفسك أليس قد خذلوا من كان أعز عليهم منك جدك
الصفحه ٦٧ : الغري : روي عن ابي حمزة
الثمالي قال كنت ازور علي بن الحسين عليهماالسلام
في كل سنة مرة في وقت الحج فزرته
الصفحه ٨١ :
محمد الموقري قال
كنا على باب الزهري اذ سمع جلبة فقال ما هذا يا وليد فنظرت فاذا رأس زيد يطاف به
بيد
الصفحه ٨٨ :
قتل زيد.
وفي هذه الاخبار دلالة على ان اكثر
الخاصة كانت ناقمة على بني امية اما العامة فهم اتباع
الصفحه ٩٥ :
فطال به تلعبهم عتوا
وما قدروا على الروح الصعيد
وجاور في الجنان