الصفحه ٢٢ : رجل من بني هاشم قال كنا عند الامام ابي جعفر الباقر عليهالسلام فدخل عليه رجل من اهل
الكوفة فقال
الصفحه ٣٤ :
اني اخبرك عن ابي عليهالسلام وزهده وعبادته انه
كان يصلي في نهاره ما شاء الله فاذا جن الليل عليه
الصفحه ٣٨ :
نعم هو افقه بني هاشم وفيها ايضاً بعد نقل النصوص الواردة عن زيد بن علي في امامة
الأئمة : قال فان قال
الصفحه ٤٧ :
من الدولة العباسية
فأبى الا ما عزم عليه من المطالبة بالحق فقال له اني اخاف عليك يا اخي أن تكون
الصفحه ٥٧ :
ابن عوف وايوب بن
سامة المخزومي وكتب فيهم يوسف بن عمر عامل هشام على العراق الى هشام وزيد بن علي
الصفحه ٨٠ : عند الكلام
على مصر : وعلى باب الكورتين مشهد فيه مدفن رأس زيد بن علي بن الحسين بن علي ابن ابي
طالب الذي
الصفحه ٨٤ :
الى آخر الدهر وسموا
بني آكلة الاكباد وامر امير المؤمنين علي عليهالسلام
ولده ان يفنوه ليلا ويخفوا
الصفحه ٤ :
من علي بن الحسين عليهالسلام فبمث بها اليه وهي ام
زيد بن علي عليهالسلام
ويأتي ان هشام بن عبد
الصفحه ٦ :
دلتا على انه يقاتل
ويستشهد وذلك لانه (ع) لما كان قد علم بما ورثه عن آبائه عن الرسول (ص) ان واحداً
الصفحه ١٤ :
التهذيب ذكره ابن
حبان في الثقات وقال رأى جماعة من اصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم واعاد
ذكره
الصفحه ١٦ : قد
خرج بالبصرة واحرق دور بني العباس وهب المأمون جرمه لاخيه علي بن موسى الرضا (ع)
وقال يا ابا الحسن
الصفحه ٢٥ :
الحسن بن راشد قال
ذكرت زيد بن علي فتنقصته عند ابي عبد الله (ع) فقال لا تفعل رحم الله عمي زيداً
الصفحه ٢٨ : ابي على الخوان فيلقمني البضعة السمينة ويبرد لي اللقمة الحارة
شفقة علي ولم يشفق علي من حر النار اذ
الصفحه ٣١ : وهذه هي مقالة
الزيدية وقد اقام عليه اخوه الباقر (ع) الحجة الواضحة والبرهان القاطع وفند ما
قاله بما لا
الصفحه ٣٥ :
الاب كان يلقن الابن
منه الى امير المؤمنين علي (ع) وهذا مشكل لان الحسين ذا الدمعة كان يوم قتل ابوه