الصفحه ٤٨ : (ص) وهو ابن علي بن ابي طالب فوثب هشام عن مجلسه ( وزيد في عمدة الطالب ووثب
الشاميون ) ودعا قهرمانه فقال لا
الصفحه ٥٨ : خالداً زعم انه اودعك
مالا قال كيف يودعني وهو يشتم آبائي على منبره فارسل الى خالد فاحضره في عباءة
فقال هذا
الصفحه ٦٢ : له الحاجب
يا أبا الحسين لا يسمعن هذا منك احد.
( خامسها ) ان السبب في خروجه ان اهل
الكوفة كتبوا اليه
الصفحه ٦٤ : وسلّم وجهاد الظالمين والدفع عن
المستضعفين واعطاء المحرومين وقسم هذا الفيء بين اهله بالسواء ورد المظالم
الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه
الصفحه ٧٤ : يبعث اليه الناشبة (٣) فبعث اليه سليمان ابن كيسان في
القيقانية (٤)
وهم بخارية وكانوا رماة فجعلوا يرمون
الصفحه ٩١ : يوم القيامة المكرم لذريتي
والقاضي لهم حوائجهم والساعي لهم في امورهم عند اضطرارهم اليه والمحب لهم بقلبه
الصفحه ٩٦ : ان تعودوا
خنازيرا واشباه القرود
وأبو الفرج ينقل مثل هذا الشعر في ذم اجداده
الصفحه ١٧ :
غير الرضا عليهالسلام
احببت ايراد بعضها على اثر هذا الحديث ليعلم من ينظر في كتابنا هذا اعتقاد
الامامية
الصفحه ٨٨ : الدنيا في كل عصر وان زيدا
رضوان الله عليه لم يأل جهدا في بث الدعاية.
( الذين روى عنهم والذين
رووا عنه
الصفحه ٩٧ :
يحيى ويحيى في الكتائب يرتدي
وريطة هي بنت ابي هاشم عبد الله بن محمد
بن حنفية ام يحيى وزوجة زيد
الصفحه ٣٧ : معهود عهده الينا رسول الله (ص). ونسب الى زيد هذه الابيات واوردها ابن شهر
آشوب في المناقب :
ثوى
الصفحه ٤٩ : اهابه
ثم قال سماه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الباقر وتسميه انت البقرة لشد ما
اختلفتما ولتخالفنه في
الصفحه ٥٣ : .
وقال لهم خالد في ذلك اليوم اغدوا علي غداً فلست لعبد الملك ان لم افصل بينكما
فباتت المدينة تغلي كالمرجل
الصفحه ٥٥ : كان سبب خروجه الامر
بالمعروف والنهي عن المنكر حيث شاعت المحرمات والفسق والفجور في عصر بني امية. روى