الصفحه ٩٢ : ذلك ان الارادة بمعنى عدم المنع لا بمعنى المحبة قال وقال في قوله تعالى ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ
الصفحه ٢ : ونقش خاتمه واقوال العلماء فيه
وما ورد في حقه من الاخبار وعبادته وقراءته وبراءته من دعوى الامامة وبعض
الصفحه ٣ : صفر سنة ١٢٠ وله ٤٢ سنة كما في الارشاد والمحكي عن مصعب الزبيري
والزبير بن بكار او ١٢١ كما عن الواقدي
الصفحه ٢١ :
فما رأيت رجلا مثله
في عقله وفضله وسألته عن ابيه فقال قتل وصلب في الكناسة ثم بكى وبكيت فلما سكت قلت
الصفحه ٣٨ : انت الامام
وانت المرجى لبلوى غد
وفي كفاية الاثر عن المتوكل بن هارون في
حديث
الصفحه ٤٥ : وذكر حديثاً طويلا فيه عقاب من ينام عن صلاة العشاء
والنمام وآكل الربا والزنا ومن يعملون عمل قوم لوط ثم
الصفحه ٥٦ :
( ثالثها ) انه كان السبب في خروجه ان
خالد بن عبد الله القسري وابنه يزيد ادعيا ما لا قبل زيد وغيره
الصفحه ٦١ : أقتل
استودعك الله واني اعطي الله عهداً ان
دخلت يدي في طاعة هؤلاء ما عشت وفارقه واقبل الى
الصفحه ٩٣ :
( ما روي عنه من الشعر )
قال المرتضى في كتاب الفصول المختارة من
المجالس والعيون والمحاسن للمفيد
الصفحه ٩٤ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ٤ : بهذا الاسم )
عن فرحة النمري عن ابي حمزة الثمالي في
حديث قال لي علي ابن الحسين عليهماالسلام
يا ابا
الصفحه ١٣ :
القسري امير الكوفة فقام له خالد وعظمه وسأل شخصاً كان حاضراً في المجلس لاي شيء
تعظمك اليهود وتقدمك عليها
الصفحه ٢٣ : فوضع محمد بن علي (ع) يده على كتفي
زيد فقال هذه صفتك يا ابا الحسين ورواه الصدوق في العيون مثله سنداً
الصفحه ٢٦ : بن اعين قال لي زيد بن علي عند الصادق عليهالسلام ما تقول في رجل من
آل محمد استنصرك فقلت ان كان مفروض
الصفحه ٣٣ : : الهي عذاب الدنيا ايسر من عذاب الآخرة ثم انتحب فقمت اليه وقلت
يا ابن رسول الله لقد جزعت في ليلتك هذه