الصفحه ١٠ : كبيراً عظيما في اهله وعند شيعة ابيه والروايات في فضله
كثيرة وقد ألف جماعة من متأخري علماء الشيعة
الصفحه ٨٥ : فاستخرجنا الوليد بن عبد الملك فما وجدنا في قبره قليلا ولا كثيراً واحتفرنا
عن عبد الملك فما وجدنا الا شؤن
الصفحه ٨ :
سوى روايات قليلة لا تصلح للمعارضة وسيأتي نقل الجميع انشاء الله تعالى وعده ابن
شهر آشوب في المناقب في
الصفحه ٤٤ :
( حديث سد الابواب )
في تاريخ دمشق لابن عساكر بسنده عن شعبة
سمعت سيد الهاشميين زيد بن علي
الصفحه ١٢ : (
نحاول ملكا او نموت فنعذرا ) ولم يكن في قيامه معتقداً كمعتقد الذين يزعمون انهم
تبعوا آثاره واستناروا
الصفحه ٦٨ : الكتاب فدعا زيداً فاعتنقه وألزق بطنه ببطنه وقال اعيذك بالله ان تكون صليب
الكناسة. وعن كتاب الثاقب في
الصفحه ٩٠ :
حساب فرأى انه ليس
فيها امر بطلب الرزق وغفل عن الآيات التي امر فيها بذلك وان كانت اقل كقوله تعالى
الصفحه ٥ :
وروى الصدوق في الامالي
في الحديث ١٢ من المجلس ٥٤ بسنده عن ابي حمزة الثمالي قال حججت فاتيت علي بن
الصفحه ٧٠ : (٤)
ادركناه في رحله فقد برأت منه الذمة ائتوا المسجد يوم الثلثاء قبل خروج زيد.
وقال ابن عساكر في حديث عن ضمرة
الصفحه ٦ :
من اولاده مسمى بزيد سيستشهد مجاهداً في سبيل الله فلما خرجت هذه الآيات دالة على ان
هذا الولد سيكون
الصفحه ١٤ :
التهذيب ذكره ابن
حبان في الثقات وقال رأى جماعة من اصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم واعاد
ذكره
الصفحه ٢٩ : ما مر اخذته
من بين يديه الخ فإنما يراد به اخذته في طلبه منك الخروج معه والله اعلم.
وفي الكافي في
الصفحه ٣١ :
من امام ضل عن وقته
فكان التابع فيه اعلم من المتبوع (١)
أتريد يا اخي ألا تحيي ملة قوم قد كفروا
الصفحه ٤٠ :
( مفاخرته مع هشام بن عبد
الملك )
عن اخطب خوارزم في مقتله ص ٣٧ انه روى
عن معمر ابن خيثم قال لي
الصفحه ٤١ :
( تهالكه في حب الاصلاح بين
الامة )
في المقاتل بسنده عن البابكي واسمه عبد الله
بن مسلم بن بابك