الصفحه ٤٣ :
( ما نسب إليه في أمر فدك )
روى ابن عساكر عن زيد انه قال لو كنت
مكان ابي بكر لحكمت بمثل ما حكم به
الصفحه ٨٠ : محمد بن عمير عن عبد الرحمن بن سيابة قال اعطاني جعفر بن محمد الصادق الف دينار
وامرني ان افرقها في عيال
الصفحه ٩٥ :
ونحكم في بني الحكم العوالي
ونجعلهم بها مثل الحصيد
وننزل بالمعيطيين حربا
الصفحه ٥١ :
اسكت لا ام لك انت
الذي تنازعك نفسك في الخلافة وانت ابن أمة قال يا أمير المؤمنين ان لك جواباً اذا
الصفحه ٢٧ : واعترافه بامامته واحترام
الصادق له وحزنه لقتله وتفريقه المال في عيال من قتل معه. وفي الكافي في باب
الاضطرار
الصفحه ٣٥ :
ابن سبع سنين ويبعد ان يكون في هذا السن قد تلقن القرآن من ابيه زيد ( واقول ) لا
بعد فيه فان ابن سبع
الصفحه ٣٠ :
في سبيل الله حق
جهاده ودفع عن رعيته وذب عن حريمه قال ابو جعفر هل تعرف يا اخي من نفسك شيئاً مما
الصفحه ٥٤ : بعض الدرجة فسمعه الخادم يقول ما احب احد الحياة الا وذل
فابلغ الخادم هشاماً ذلك فعلم هشام ان في نفسه
الصفحه ٣٩ :
سلفاً ذلك قالوا ليس
الامام من جلس في بيته واغلق بابه وارخى ستره وانما الامام من خرج بسيفه يأمر
الصفحه ٧٩ : ثم دعي بحداد فنزع السهم من جبينه
فكانت نفسه معه فجيء به الى ساقية تجري عند بستان زائدة فحفر له فيها
الصفحه ٢٨ :
فقال لي أترغب بنفسك
عني فقلت له إنما هي نفس واحدة فان كان لله في الارض حجة فالمتخلف عنك ناج
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٩ : كثير من الشيعة فيه الامامة وكان
سبب إعتقادهم ذلك فيه خروجه بالسيف يدعو الى الرضا من آل محمد صلّى الله
الصفحه ٢٢ :
( ما رواه الحميري والصدوق
في حقه )
عن الحميري في كتاب الدلائل انه روى عن
عبد الرحمن بن سعيد عن
الصفحه ٨٣ : في الحبس هذا مختصر ما في كامل ابن الاثير.
والتمثيل بالقتيل بعد الموت يدل على خسة
النفوس وخبثها