الصفحه ٢٤ :
ابي عن جدي انه يخرج
من ولده رجل يقال له زيد يقتل بالكوفة ويصلب بالكناسة يخرج من قبره نبشاً تفتح
الصفحه ٤١ : عداوة لدين الاسلام الذي دخلوا فيه كارهين مرغمين ولم
يوجد في هذه الامة من يغير بيد ولا لسان نعم وجد فيها
الصفحه ٤٤ :
قال هذا الحديث مشهور وله طرق متعددة كل طريق منها على انفراده لا يقصر عن رتبة
الحسن ومجموعها مما يقطع
الصفحه ٥١ : إسماعيل أمة لا أم اسحاق صلى الله عليهما وسلم فلم يمنعه
ذلك ان بعثه الله نبياً وجعله للعرب أباً فاخرج من
الصفحه ٥٦ : وبين خالد فلما انقضى امر هذه الدعوى وخرج زيد من الكوفة لحقه الشيعة وحملوه
على الخروج وقال ابن عساكر في
الصفحه ٦١ : المنية منهل
لابد ان اسقى بذاك المنهل
ان المنية لو تمثل مثلت
مثلى
الصفحه ٦٦ :
من هذا البلد فلا آمن ان يحدث حدث فلا أملك نفسي فاذن له فخرج الى اليمامة وكتب
عبد الله بن الحسن الحسني
الصفحه ٦٩ : دنا
خروجه امر اصحابه بالاستعداد والتهيؤ فجعل من يريد ان يفي له يستعد وشاع ذلك قال
ابو الفرج فانطلق
الصفحه ٧٧ : اقبل به على جمل قد شد بالحبال وعليه قميص اصفر هروي فالقي
من البعير على باب القصر كأنه جبل وقطع الحكم بن
الصفحه ٨٥ :
واضلاعه ورأسه
فاحرقناه وفعلنا ذلك بغيرهما من بني امية وكانت قبورهم بقنسرين ثم انتهينا الى
دمشق
الصفحه ٣ : خوارزم او ٧٨
كما عن رواية ابي داود واستشهد يوم الاثنين يوم وفي رواية المقاتل يوم الجمعة
لليلتين خلتا من
الصفحه ٨ : شعراء اهل البيت المقتصدين من السادات. وقال ابن ابي
الحديد في شرح النهج ج ١ ص ٣١٥ : وممن تقيل مذاهب
الصفحه ٣٢ :
ظناً باطلا وقولي في زيد لا يخالفني فيه احد من الزيدية فقال وما مذهبك فيه قال اثبت
في امامته ما تثبته
الصفحه ٥٥ :
سالم ( مولى هشام )
يا ابا الحسين لا يظهرن هذا منك فخرج من عنده وسار الى الكوفة.
( ثانيها ) انه
الصفحه ٥٨ : ).
وقال ابن الاثير أن هشاما احضرهم من
المدينة وسيرهم الى يوسف ليجمع بينهم وبين خالد فقال يوسف لزيد ان