الصفحه ٤٠ : وملوكهم في اسلامها
فقلت له على من تفخر اعلى بني هاشم اول من اطعم الطعام وضرب الهام وخضعت له قريش
بارغام ام
الصفحه ٤٧ :
من الدولة العباسية
فأبى الا ما عزم عليه من المطالبة بالحق فقال له اني اخاف عليك يا اخي أن تكون
الصفحه ٥٧ : يجمع بينكم وبينه فقال له زيد
أنشدك الله والرحم أن لا تبعث بنا الى يوسف قال وما الذي تخاف من يوسف قال
الصفحه ٦٥ :
نحن اربعون الفاً لم يتخلف عنك احد نضرب باسيافنا وليس ها هنا من اهل الشام الا
عدة يسيرة بعض قبائلنا
الصفحه ٨٢ :
مكث مصلوباً خمسين
شهراً عرياناً فلم ير له احد عورة ستراً من الله له وذلك بالكناسة بالكوفة فلما
كان
الصفحه ٨٣ :
بعضها وكانت تبلغ الى سرته فحبسه يزيد وبقي محبوساً ولاية يزيد وشهرين وعشرة ايام
من ولاية ابراهيم ثم قتل
الصفحه ٩٠ :
وامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من
فضل الله وغير ذلك.
وقال
الصفحه ٩٩ : ...................................................................................... ٣٤
براءته من دعوى الامامة .................................................................... ٣٥
الصفحه ١٣ : فقال لانني من نسل داود النبي فقال خالد كم بينك وبين
داود قال بضعة واربعون واسطة فقال خالد هذا زيد بن
الصفحه ١٤ :
التهذيب ذكره ابن
حبان في الثقات وقال رأى جماعة من اصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم واعاد
ذكره
الصفحه ١٧ :
غير الرضا عليهالسلام
احببت ايراد بعضها على اثر هذا الحديث ليعلم من ينظر في كتابنا هذا اعتقاد
الامامية
الصفحه ٢٠ :
علي لم يهتك لله
محرما منذ عرف يمينه من شماله وبسنده عن عبد الله ابن جرير او ابن حرب رأيت جعفر
بن
الصفحه ٢١ :
له يا ابن رسول الله وما الذي اخرجه الى قتال هذا الطاغي وقد علم من اهل الكوفة ما
علم فقال إني سألت ابي
الصفحه ٢٢ : رجل من بني هاشم قال كنا عند الامام ابي جعفر الباقر عليهالسلام فدخل عليه رجل من اهل
الكوفة فقال
الصفحه ٢٥ : المدح اكثر مع ان روايات الذم
لا تخلو من علة. فمن الروايات التي توهم الذم ما رواه الكشي في رجاله بسنده عن