الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه
الصفحه ١٦ : عن محمد بن يزيد النحوي عن
ابن ( ابي ) عبدون عن ابيه قال لما حمل زيد بن موسى بن جعفر الى المأمون وكان
الصفحه ٦٠ :
الى المدينة فلما
ولي يوسف بن عمر كتب الى هشام بذلك وذكر ان خالد بن عبد الله ابتاع من زيد ارضاً
الصفحه ٨٧ : قدم يزيد الرقة يدعو
الناس الى بيعة زيد بن علي وكان من دعاته واجابه ناس من اهل الرقة وكنت فيمن اجابه
الصفحه ٦٦ :
من هذا البلد فلا آمن ان يحدث حدث فلا أملك نفسي فاذن له فخرج الى اليمامة وكتب
عبد الله بن الحسن الحسني
الصفحه ٧٧ : الماء وكان غلام له سندي
في بستان له ينظر فذهب الى يوسف فاخبره. وقال ابن الاثير رآهم قصار فدل عليه فبعث
الصفحه ٥٦ : لما سألهم يوسف بن
عمر عن ودائعهم فكتب يوسف بذلك الى هشام فارسل هشام زيداً الى الكوفة ليجمع يوسف
بينه
الصفحه ٥٧ :
ابن عوف وايوب بن
سامة المخزومي وكتب فيهم يوسف بن عمر عامل هشام على العراق الى هشام وزيد بن علي
الصفحه ٦٤ :
( صورة البيعة )
قال ابن الاثير وكانت بيعته انا ندعوكم
الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله وعليه
الصفحه ٨٢ : في ايام الوليد بن يزيد بن عبد الملك وظهر ابنه يحيى بن زيد بخراسان كتب
الوليد الى عامله بالكوفة ان
الصفحه ١٩ : الجمان ثم قال يا فضيل شهدت مع عمي
زيد قتال اهل الشام ( الى ان قال ) مضى والله عمي زيد واصحابه شهداء مثل
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٤٦ : كانت ليلة النصف من شعبان اتيت الى زيد بن علي وسلمت عليه وكان قد
انتقل من دار معاوية بن اسحاق الى دور
الصفحه ٥٤ :
هشام في اسفلها ارجع
الى منزلك فيقول زيد والله لا ارجع الى خالد ابداً ثم اذن له يوماً بعد طول حبس
الصفحه ٥٨ : ).
وقال ابن الاثير أن هشاما احضرهم من
المدينة وسيرهم الى يوسف ليجمع بينهم وبين خالد فقال يوسف لزيد ان