الصفحه ٧٣ :
به وقال له فلك من صاحب خيل ودعا العباس بن سعد المري ( المرادي ) صاحب شرطته
فبعثه الى اهل الشام فسار
الصفحه ٨٠ : من اصيب مع زيد فاصاب كل رجل اربعة دنانير.
قال ابو الفرج ووجه يوسف برأسه الى هشام
مع زهرة ابن سليم
الصفحه ٨١ : والحسين صاحب فخ
وسائر آل ابي طالب. قال أبو الفرج : وامر يوسف بن عمر بزيد فصلب بالكناسة عارياً
وصلب معه من
الصفحه ٩٢ : فَتَرْضَىٰ
) ان من رضائه
(ص) ان يدخل اهل بيته الجنة وقال المروءة انصاف من دونك والسمع الى من فوقك والرضى
بما
الصفحه ١٥ : من زيد ايام الدنيا فحرك دابته
واتى زيداً وقص عليه القصة ومضيت نحوه فانتبهت الى زيد وهو يقول جعفر
الصفحه ٢٦ : بن اعين قال لي زيد بن علي عند الصادق عليهالسلام ما تقول في رجل من
آل محمد استنصرك فقلت ان كان مفروض
الصفحه ٣١ :
وبين من هتك سترنا وجحدنا حقنا وافشى سرنا ونسبنا الى غير جدنا (٢) وقال فينا ما لم نقله في انفسنا
الصفحه ٣٣ : زيداً ما
بين مكة والمدينة وكان يصلي الفريضة ثم يصل ما بين الصلاة الى الصلاة ويصلي الليل
كله ويكثر
الصفحه ٣٨ : له بحق وانما قال ادعوكم
الى الرضا من آل محمد عنى بذلك ابن عمي جعفرا قلت فهو اليوم صاحب هذا الأمر قال
الصفحه ٤٧ : (ع) عن جدهم الرسول (ص). وقال ابو بكر الخوارزمي في رسالته الى
شيعة نيسابور لما قصدهم واليها : واتصل البلا
الصفحه ٥٠ :
الى مولى له فقال
ائذن للناس اذناً عاماً واحجب زيداً وائذن له في آخر الناس فدخل فقال السلام عليك
يا
الصفحه ٥٢ :
ثم مضى فكان وجهه الى الكوفة فخرج بها ثم قتل وصلب فاخبرت هشاماً بعد ذلك بما قاله
زيد لما خرج من عنده
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ٦٥ : ) فقال داود اني خائف ان رجعت
معهم ان لا يكون احد اشد عليك منهم وانت اعلم ومضى داود الى المدينة ورجع زيد
الصفحه ٧٤ : وكان الناس فرقتين نظارة ومقاتلة قال سعيد فجئت الى مولى لي فاخذت منه مشملا (١) كان معه ثم استترت من خلف