الصفحه ٧١ : سالم فاستخبر ثم رجع الى يوسف فاخبره فلما اصبح يوسف خرج الى تل قريب من
الحيرة فنزل معه قريش واشراف الناس
الصفحه ٧٨ : دونها
على كل مخلوق يجيء ويذهب
وما ساءني الا مقالة قائل
الى آل
الصفحه ٧٩ : ثم دعي بحداد فنزع السهم من جبينه
فكانت نفسه معه فجيء به الى ساقية تجري عند بستان زائدة فحفر له فيها
الصفحه ١٢ : الى
الامام المعصوم من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وعن الشيخ البهائي في آخر رسالته
المعمولة في
الصفحه ٢٥ : فانه
اتى الى ابي فقال اني اريد الخروج على هذا الطاغية فقال لا تفعل يا زيد فاني اخاف ان
تكون المقتول
الصفحه ٣٢ :
الباقر فقال لاصحابه ترون اخي هذا والله انه يدعي ما ليس له ويدعو الناس الى نفسه
الحديث قال وروى ايضاً في
الصفحه ٣٤ : ايام ثم اخرج الي صحيفة كاملة فيها ادعية علي بن الحسين عليهالسلام ومر قول عاصم رأيته
يذكر الله عنده
الصفحه ٣٩ : زيداً لو ظفر لوفى
انما دعى الرضا من آل محمد وانا الرضا قال السيد علي خان الحويزي في نكث البيان
بعد نقل
الصفحه ٤١ : خرجنا مع زيد بن علي الى مكة فلما كان نصف الليل واستوت الثريا
قال يا بابكي أما ترى هذه الثريا أترى احداً
الصفحه ٤٨ :
المجلس حتى لا يتمكن
من الوصول الى قربه فقال له زيد انه ليس من عباد الله احد فوق ان يوصى بتقوى الله
الصفحه ٤٩ : الله من صلب اسماعيل النبي الكريم فعندها قال له هشام قم قال اذا
لا تراني الا حيث تكره الى ان قال ومن
الصفحه ٥٣ : زيد ما يملك ان خاصمك الى خالد ابداً ثم اقبل على خالد وقال جمعت ذرية رسول
الله لامر لم يكن ابوبكر وعمر
الصفحه ٥٥ :
سالم ( مولى هشام )
يا ابا الحسين لا يظهرن هذا منك فخرج من عنده وسار الى الكوفة.
( ثانيها ) انه
الصفحه ٥٩ :
بن سلمة فحبس زيداً وبعث الى اولئك فقدم بهم ثم حملهم الى يوسف بن عمر غير ايوب
فانه اطلقه لانه من
الصفحه ٦٧ : سنة فرأيت على ركبته ولداً جالساً ثم نهض الى نحو
باب الدار فوقع فجرح رأسه وجرى دمه فقام الامام