الصفحه ٥٦ : لما سألهم يوسف بن
عمر عن ودائعهم فكتب يوسف بذلك الى هشام فارسل هشام زيداً الى الكوفة ليجمع يوسف
بينه
الصفحه ٥٧ :
ابن عوف وايوب بن
سامة المخزومي وكتب فيهم يوسف بن عمر عامل هشام على العراق الى هشام وزيد بن علي
الصفحه ٦٤ :
( صورة البيعة )
قال ابن الاثير وكانت بيعته انا ندعوكم
الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله وعليه
الصفحه ٨٢ : في ايام الوليد بن يزيد بن عبد الملك وظهر ابنه يحيى بن زيد بخراسان كتب
الوليد الى عامله بالكوفة ان
الصفحه ١٩ : الجمان ثم قال يا فضيل شهدت مع عمي
زيد قتال اهل الشام ( الى ان قال ) مضى والله عمي زيد واصحابه شهداء مثل
الصفحه ٣٦ : ودعا الى الرضا من آل محمد زعم كثير من الناس لا سيما جهال اهل الكوفة هذا
الزعم وتوهموا انه دعا الى نفسه
الصفحه ٤٦ : كانت ليلة النصف من شعبان اتيت الى زيد بن علي وسلمت عليه وكان قد
انتقل من دار معاوية بن اسحاق الى دور
الصفحه ٥٤ :
هشام في اسفلها ارجع
الى منزلك فيقول زيد والله لا ارجع الى خالد ابداً ثم اذن له يوماً بعد طول حبس
الصفحه ٥٨ : ).
وقال ابن الاثير أن هشاما احضرهم من
المدينة وسيرهم الى يوسف ليجمع بينهم وبين خالد فقال يوسف لزيد ان
الصفحه ٦١ : أقتل
استودعك الله واني اعطي الله عهداً ان
دخلت يدي في طاعة هؤلاء ما عشت وفارقه واقبل الى
الصفحه ٧٦ : والحشيش واجري الماء على ذلك وحضر الحجام مواراته فعرف الموضع فلما اصبح
مضى الى يوسف متنصحا فدله على موضع
الصفحه ٩ : كثير من الشيعة فيه الامامة وكان
سبب إعتقادهم ذلك فيه خروجه بالسيف يدعو الى الرضا من آل محمد صلّى الله
الصفحه ١٣ :
ابن علي ولا افقه
ولا اشجع ولا ازهد. وعن كتاب زينة المجالس ان زيداً ذهب يوماً الى خالد بن عبد الله
الصفحه ٣٥ :
الاب كان يلقن الابن
منه الى امير المؤمنين علي (ع) وهذا مشكل لان الحسين ذا الدمعة كان يوم قتل ابوه
الصفحه ٥١ : )
الابيات الاربعة الآتية فمضى عنها الى الكوفة وخرج فيها ومعه القراء والاشراف
فحاربه يوسف بن عمر الثقفي فلما